توجد في الفم العديد من البكتيريا غير الضارة، والتي تخضع لسيطرة جهاز المناعة، ومتابعة الشخص لنظافة الفم والأسنان، لذلك فإنّ الأمراض المُضعفة لجهاز المناعة كمتلازمة نقص المناعة البشرية (بالإنجليزية: AIDS) مع إهمال صحّة الفم يجعل البكتيريا تتكاثر بشكل كبير مُسبّباً أمراض اللّثة الشديدة، أمّا اللعاب فيساعد على معادلة البيئة الحمضية الناتجة عن البكتيريا وغسل الطعام بعيداً عن الأسنان، وعليه فإنّ بعض أنواع الأدوية كمضادات الهيستامين (بالإنجليزية: Antihistamine Agents)، ومدرّات البول (بالإنجليزية: Diuretics)، ومضادات الاكتئاب (بالإنجليزية: Antidepressants) قد تُقلّل كمية اللعاب المُفرزة في الفم مما يزيد من أمراض اللّثة وتسوّس الأسنان.
يرتبط سوء صحة الفم والأسنان بالعديد من المشاكل الصحيّة، نذكر منها ما يأتي:
تضمن الطرق التالية الحفاظ على أسنان وحجرة فموية سليمة: