تُعدّ معظم أورام العين أوراماً ثانوية تسببها السرطانات التي تنتشر من أجزاء أخرى من الجسم وخاصة الثدي أو الرئة، أو الأمعاء، أو البروستاتا. وفي بعض الأحيان قد يكون الورم أولياً بحيث ينشأ داخل العين نفسها، ومن الأمثلة على ذلك: الورم الأروميّ الشبكِيّ لدى الأطفال، والوَرَم الميلاَنِيّ لدى البالغين. وتؤثر أورام العيون في الرؤية، كما أنّها يمكن أن تنتشر إلى العصب البصري والدماغ وبقية الجسم، ولذا فإنّ التشخيص المبكر والعلاج في غاية الأهمية.
تُقسم أورام العيون حسب مكان نمو الورم، وهي كما يلي:
قد تختلف أعراض أورام العيون باختلاف نوع الورم، وفيما يلي ذكر لتلك الأعراض المحتملة: