إن الإمام محمدا أهدى الخليفة أحمدا للباسه ثوبا وقد لبس المحامد وارتدى وعمامة التقوى التي من فوقها شمس الهدى يا حسنها إذ أرسلت من كفه غيث الندى وكأن وشي رقومها بالبرق طرز عسجدا وبطرزه لون السماء ووجهه قمر بدا لله منه نير حل المنازل أسعدا مستنصر أعلى له فوق المنازل أسعدا
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.