يحدث احتقان الأنف أو انسداد الأنف (بالإنجليزيّة: Nasal Congestion) بسبب انتفاخ الأنسجة والأوعية الدموية الموجودة في الأنف وبجواره، ومن الجدير بالذكر أنّه لا يُشترَط أن يكون احتقان الأنف مصحوباً بسيلان أو إفرازات مخاطيّة، وعلى الرغم من عدم اعتباره مشكلةً خطيرةً لدى اليافعين والبالغين غالباً، إلا أنّه يمكن أن يكون خطراً على الأطفال الذين يضطرب نومهم بسببه، وكذلك على الرُّضع الذين قد يُعانون من سوء التغذية نتيجة الإصابة به.
تنبغي المحافظة على ممرّات الأنف وجيوبه رطبةً في حال المعاناة من احتقان الأنف؛ وذلك لأنّ الهواء الجافّ يجفّف الأغشية المخاطية ويزيد تهيّجها، وللحفاظ على الممرات الأنفية رطبةً، ينبغي اتّباع ما يأتي:
يمكن استخدام الأدوية التي لا تحتاج إلى وصفة طبيّة لتخفيف أعراض الاحتقان، ولكن إذا استمرّ احتقان الأنف لأكثر من سبعة أيام أو كانت الأعراض شديدةً، فعندها لا بُدّ من مراجعة الطبيب، ومن هذه الأدوية ما يأتي
يحدث احتقان الأنف نتيجة العديد من الأسباب، وتشمل هذه الأسباب ما يأتي: