في العادة يكون واضحًا للأطباء ما إذا كان المريض مصابًا بضربة الحرارة، ولكن الفحوصات المعملية يمكن أن تؤكد التشخيص واستبعاد الأسباب الأخرى للأعراض وتقييم تلف الأعضاء. وتشمل هذه الاختبارات الآتي:
يركز علاج ضربة الشمس على خفض حرارة الجسم إلى درجة الحرارة الطبيعية لمنع الضرر بالدماغ والأعضاء الحيوية أو تقليله. وللقيام بذلك، قد يتخذ الطبيب الخطوات التالية: