الألوان كثيراً ما تؤثّر على شخصيّة الإنسان وقراراته، ولكلّ إنسان شخصيّة تميّزه عن غيره من البشر، ولا يوجد شخصان تجمعهما نفس الصفات بشكل كامل، ولا نستطيع الحكم على الجميع أو على الأفراد إلا بعد معرفتهم بشكل جيد، ومن الممكن معرفة شخصية الآخرين من خلال معرفة لونهم المفضّل، صحيح أنّ هذا الكلام غير دقيق لكن أصحاب الإحصاءات ومتخصّصي علم الألوان أجمعوا بنسبة 75% أن الصفات تطابق محبّ اللون، وأحياناً 100% تكون الصفات مطابقة للشخص المحبّ للون معين من الألوان المعروفة.