في بعض الأحيان، لا ترغب أدمغتنا في تنفيذ ما يُطلب إليها. سواء كان ذلك عدم القدرة على التركيز، أم نسيان المكان الذي تركنا فيه مفاتيحنا، أم عقبة عقلية في التلميح الأخير للكلمات المتقاطعة، هناك أوقات يبدو فيها أن لعقولنا- حسنا- عقلا خاصا بها. مثل أي آلة، يمكن لأدمغتنا أن تستفيد في بعض الأحيان من الضبط. لقد جمعنا أحدث الأفكار حول ستة مجالات رئيسية للإدراك، لنزودك ببعض النصائح العملية المدعومة علمياً حول كيفية جعل ذهنك يعمل بسلاسة.
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.