يُمثل اعتلال عضلة القلب التوسعي (بالإنجليزية: Dilated Cardiomyopathy) أكثر أنواع تضخم القلب شيوعاً، ويؤثر في البالغين بنسبةٍ تتراوح بين 20-60%، ويؤثر هذا الاعتلال في البطينين والأذينين، وتجدر الإشارة إلى أنّ هذه الحالة تُمثل زيادة في حجم القلب نتيجة توسّع عضلته، تتمثل الإصابة باعتلال عضلة القلب التوسّعي بالمُعاناة من عدّة أعراض وعلامات، نذكر منها ما يأتي:
تتمثل الإصابة باعتلال عضلة القلب الضخامي (بالإنجليزية: Hypertrophic Cardiomyopathy) بزيادة سمكها بشكلٍ غير طبيعيّ، ممّا يحول دون تدفّق الدّم إلى الأعضاء على النّحو الواجب، وتُصاحب هذه الحالة مجموعة من العلامات والأعراض، نذكر منها ما يأتي:
يتمثل اعتلال عضلة القلب المُقيّد (بالإنجليزية: Restrictive Cardiomyopathy) بزيادة صلابة عضلة القلب وتراجع مُرونتها، ممّا يحول دون تمدّدها وامتلائها بالدم خلال الفترة ما بين ضربات القلب، وتؤثر هذه الحالة في الغالب في كبار السنّ، وبالرغم من ذلك قد تظهر في أيّ عُمر،تتمثل أعراض وعلامات هذه الحالة على النّحو التالي:
يُعتبر خلل تنسّج البطين الأيمن المُحدِث لاضطراب النظم (بالإنجليزية: Arrhythmogenic right ventricular dysplasia) أحد أشكال تضخّم القلب نادر الحدوث، وتتمثل هذه الحالة بحلول النّسيج النّدبيّ بدلاً من عضلات البُطين الأيمن، وهذا بحدّ ذاته يتسبّب باضطراب ضربات القلب، ويُعزى حدوث هذا النّوع إلى الطّفرات الجينيّة،وتتمثل هذه الحالة بظهور مجموعة من العلامات والأعراض، والتي يُمكن بيانُها على النّحو التالي:
يتضمن اعتلال عضلة القلب غير المصنّف عدّة أنواع أخرى من تضخّم القلب.