يقع المبنى في منطقة غلطة سراي من حي بي أوغلو بإسطنبول عند التقاء شارع جابان أوغلو مع شارع تورناجي باشي في حي كول أوغلو، تم بناؤه في عهد السلطان بيازيد الثاني عام 1481.
تم ترميم الحمام في عام 1965 مع بعض التعديلات إذ تم إنشاء قسم الجامكان بالبيتون وتمت إضافة فسقية (فسيفساء) من الرخام إلى وسط المبنى وتم تلبيس قسم من جدرانه بالبورسلان وتمّت إضافة قسم صغير للنساء.
يقع على شارع أوردو في منطقة بيازيد، بني من قبل والدة السلطان سليم السلطانة حرم في القرن الخامس عشر من أجل تأمين دخل مالي للمسجد الذي بني آنذاك في مدينة أديرنة.
ويتألف الحمام من قسمين للرجال والنساء حيث يقع باب الرجال على شارع أوردو أما باب النساء على زقاق كيمياغر درويش باشا.
يقع بالقرب من حي جامبرلي تاش عند السوق المقبب، تم إنشاؤه بأمر من أم السلطان مراد الثالث السلطانة نور بانو عام 1584 من أجل تأمين دخل مالي لكلية الوالدة أتيك وقد قام ببنائه المعماري المشهور سنان لهذا السبب يعتبر بناؤه من أروع الأبنية الأثرية العثمانية.
وقد دعي هذا الحمام المؤلف من قسم للرجال وآخر للنساء باسم ""والدة سلطان"" و ""حمام غوول""، هذا ونجد أن الرحالة ""أوليا شلبي"" يذكره باسم ""حمام مراد الثالث"".
تم إنشاء هذا الحمام قرب حي يرا باتان سارنيج في إسطنبول، من قبل السلطان محمود الأول عام 1741 من أجل تأمين دخل مالي لمكتبة كلية آيا صوفيا ولجامع آيا صوفيا.
وضع المخطط البنائي له الإنشائي سليمان آغا وتم تنفيذه من قبل المعماري عبدالله آغا الذي استخدم الأسلوب الباروكي في عملية الانشاء.
يتألف الحمام من قسمين قسم للنساء مدخله من زقاق الحمام وقسم للرجال مدخله من الشارع .
تم بناؤه عام 1503 من قبل رئيس الباب ""حسين بيك"" وتم ترميمه عام 1575 من قبل المعماري ""عمر بن ولي"" وفي عام 1600 من قبل محمد بن عويس.
تم في عام 1918 إعطاؤه لمتعهد ثم في أعوام (1940) تم تحويله إلى مستودع ومن ثم فيما بعد تم تحويله إلى ورشة.
إن هذا المكان التاريخي الذي كان يعرف بحمام آيا صوفيا الصغير أيضا، يغطي باب دخوله بالأحجار تم بناءه وفقا للتقاليد العثمانية الكلاسيكية للحمامات العثمانية.
العربية
