تُسبِّب الإصابة بورم المعدة ظهور العديد من الأعراض، ومنها ما يأتي:
يبدأ ورم المعدة بتكوُّن طفرة جينيّة في الحمض النوويّ للخليّة، فتُسبِّب هذه الطفرة زيادة سرعة نُموِّ الخلايا السرطانيّة، وانقسامها، واستمراريَّتها، وتتراكم هذه الخلايا لتُكوِّن ورماً يُمكنه الانتشار إلى الخلايا المجاورة، وقد تنفصل الخلايا السرطانيّة لتنتشر في باقي أجزاء الجسم، كما تبيَّن وجود علاقة قويّة بين النظام الغذائيّ الغنيّ بالأطعمة المُملَّحة والمُدخَّنة، والإصابة بورم المعدة، ويُعَدُّ الارتجاع المعديّ المريئيّ، والسُّمنة عاملَين رئيسيَّين لزيادة خطر الإصابة بورم المعدة، وهناك العديد من العوامل الأخرى، ومنها ما يأتي:
يتمّ العثور على أورام المعدة الحميدة غالباً عن طريق التنظير العُلويّ لأسباب أخرى، وفي الحقيقة لا تتسبَّب هذه الأورام بأعراض تزعج المريض إلّا في حال كان حجم الورم كبيراً، ومن هذه الأعراض:
تُعَدُّ الأسباب والعوامل التي تزيد من خطر الإصابة بالأورام الحميدة في المعدة نادرة جدّاً، ومنها ما يأتي: