في الحقيقة هُناك خيارات مُختلفة لعلاج حكّة المهبل، وإنّ تحديد أفضل علاج من بينها يعتمد بشكل رئيسيّ على الحالة المُسبّبة لحكّة المهبل، ولتحديد ذلك يلجأ الطبيب لمعرفة الأعراض التي تُعاني منها المريضة، ومدى حدّتها، ومُدّة استمراريتّها، كما يعتمد الطبيب على نتائج عدّة اختبارات مُختلفة مثل: فحص الحوض، واختبارات الدّم والبول، وتحاليل بعض عيّنات من الإفرازات المهبليّة وأنسجة الفرج (بالإنجليزية: Vulva).
لحلّ مُشكلة حكّة المهبل لا بُدّ من علاج الحالة المُسبّبة لها، وفي ما يأتي بيان ذلك:
هُناك بعض الإجراءات التي يُمكن اتباعها للتّخلص من حكّة المهبل، وتتضمّن ما يأتي: