وفقًا لمدى شدة هبوط المهبل الخلفي، قد توفر لكِ تدابير الرعاية الذاتية بعض الراحة. حاول أن:
تقوي تمارين كيجل عضلات قاع الحوض. يوفر قاع الحوض القوي دعمًا أفضل لأعضاء الحوض، ويمنع تفاقم حالة التدلي، ويخفف الأعراض المرتبطة بتدلي المهبل الخلفي.
لأداء تمارين كيجل:
قد يُحرز أٌقصى نجاح في تمارين كيجل عند التدرب عليها من قبل معالج طبي ودعمها بتغذية راجعة حيوية. تتضمن التغذية الراجعة الحيوية استخدام أجهزة مراقبة تساعد على ضمان شد العضلات جيدًا لأنسب مدة ممكنة.
فور تعلم الطريقة المناسبة، يمكنك مزاولة تمارين كيجل بهدوء لأي وقت سواء كنت تجلس على مكتبك أو تسترخي على الأريكة.
موقع : Mayoclinic