قد ينصحك طبيبك بإجراء بعض التغييرات في نمط حياتك لتحسين صحة قلبك والتعايش مع قلس الصمام الثلاثي الشرف، والتي قد يكون منها ما يلي:
الاستعداد للحمل. إذا كنتِ مصابة بقلس الصمام الثلاثي الشرف وكنتِ تفكرين في الحمل، فتحدثي مع طبيبك أولًا. إذا كنت مصابة بقلس الصمام الثلاثي الشرف، فستحتاجين إلى مراقبته على يد اختصاصي أمراض قلب وفريق طبي من ذوي الخبرة في علاج النساء المصابات بأمراض تتعلق بصمامات القلب أثناء الحمل.
إذا كانت حالتك ناتجة عن أمراض القلب الخلقية، مثل حالة شذوذ إيبشتاين، فقد تحتاجين إلى تقييم من طبيب مدرب على أمراض القلب الخلقية. ناقشي المخاطر مع طبيبكِ.
إذا كان لديك ارتجاع الصمام الثلاثي الشرفات، فإليك بعض الخطوات التي قد تساعدك على التكيُّف:
إذا لم يكن لديك أية علامات أو أعراض لمشكلةٍ في القلب، فقد يشك الطبيب في وجود مشكلة فقط إذا كان يقوم بإجراء اختبار، مثل مخطط صدى القلب، لحالة أخرى بالقلب. إذا اشتبه طبيبك في وجود مشكلة، فمن المرجَّح أن يحيلك إلى طبيب متخصص في علاج اأمراض القلب (اختصاصي قلب)؛ لتشخيص حالتك.
يكون من اللائق أن تحضر مستعدًّا جيدًا لموعدك. إليك بعض المعلومات لمساعدتك على الاستعداد، وتكوين تصوُّر عما سيقوم به الطبيب.
وقتك مع الطبيب محدود، لذا فقد يساعدك إعداد قائمة من الأسئلة على تحقيق أقصى استفادة من وقتكما معًا. بالنسبة لمرض قلس الصمام ثلاثي الشرف، تَتضمن بعض الأسئلة المهمة التي يَجب أن تَطرحها على طبيبك ما يلي:
إضافةً إلى الأسئلة التي أعددتها لطرحها على طبيبك، لا تتردد في طرح أي أسئلة في أي وقت تشعر فيه بعدم فهمك لأمر ما أثناء موعدك مع الطبيب.
من المرجَّح أن يطرح عليكَ طبيبكَ عددًا من الأسئلة. فإن الاستعداد للإجابة عليها ربما يوفر الوقت لمناقشة أي نقاط تود قضاء المزيد من الوقت في بحثها. قد يطرَح عليك الطبيب الأسئلة التالية: