يؤثِّر التهاب الفم في أجزاء مُختلفة داخل الفم، ويتضمن ذلك؛ اللّثة، واللّسان، وباطن الخدين، والشفتين، والحنك، ويعدّ مصطلح التهاب الفم أو التهاب مخاطية الفم (بالإنجليزية: Stomatitis) مُصطلحاً عامّاً، يصِف الالتهاب والتقرحات التي قد تتكوّن على السطح الرقيق المُبطِّن لمنطقة داخل الفم، فيعمل هذا الالتهاب على إعاقة قدرة المصاب على الكلام، أو تناول الطعام، أو النوم، وفي الحقيقة يُمكن اعتبار التهاب الفم أحد الأمراض الشائعة التي تُصيب الفم، فهو يؤثّر بحوالي 5-25% من سكان الولايات المتحدة، نتيجةً لوجود أسباب وعوامل مختلفة.
يمكن توضيح بعض من أنواع التهاب الفم على النحو الآتي:
يحدث التهاب الفم نتيجة وجود أسباب وعوامل مختلفة، نذكر بعض منها في ما يأتي:
يعتمد علاج التقرحات والالتهاب داخل الفم بشكل أساسي على نوع الالتهاب، ويمكن توضيح بعض من الأدوية المُستخدمة في علاج التهاب الفم من الداخل على النحو الآتي: