إن الخوف من الله تعالى إذا امتلك قلب المرء انعكس ذلك على أقواله وأفعاله وسكونه وحركاته؛ فالخائف الصادق:
إن الخوف من الله تعالى له ثمراتٌ عظيمةٌ في الدنيا والآخرة على الفرد:
من خاف الله في الدنيا أمنه يوم القيامة، ومن أمن عذاب الله في الدنيا أخافه يوم القيامة، ولا يجمع الله على عبده أمنين ولا خوفين، وفي الحديث القدسي يقول الله عز وجل: (وعزتي لا أجمع على عبدي خوفين وأمنين، إذا خافني في الدنيا أمنته يوم القيامة، وإذا أمنني في الدنيا أخفته في الآخرة) [السلسلة الصحيحة].
موسوعة موضوع