الداء الحوضي الالتهابي (PID) عوامل الخطورة للإصابة به وسبل الوقاية

الكاتب: د. ايمان شبارة -
الداء الحوضي الالتهابي (PID) عوامل الخطورة للإصابة به وسبل الوقاية.

الداء الحوضي الالتهابي (PID) عوامل الخطورة للإصابة به وسبل الوقاية.

عوامل الخطر

قد يؤدي عدد من العوامل إلى زيادة خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض، بما في ذلك:
 
أن تكون المرأة نشيطة جنسيًا وعمرها أقل من 25 عامًا
متعددة العلاقات الجنسية.
الجماع مع زوج له علاقات جنسية أخرى متعددة (المجتمع الغربي)
ممارسة الجنس دون واقٍ
استخدام الدش المهبلي بانتظام، مما يخل بالتوازن بين البكتيريا المفيدة والضارة في المهبل وقد يخفي الأعراض
الإصابة المسبقة بمرض التهاب الحوض أو عدوى منقولة جنسيًا
يتفق معظم الخبراء الآن على أن اللولب الرحمي (IUD) لا يزيد من خطر الإصابة بمرض التهاب الحوض. يحدث أي خطر محتمل عادة خلال الأسابيع الثلاثة الأولى بعد إدخاله في الرحم.

الوقاية

لتقليل خطر إصابتك بمرض التهاب الحوض:
 
مارس الجنس الآمن. استخدم الواقي الذكري في كل مرة تمارس فيها الجنس، وحدد عدد شركائك، واسأل عن التاريخ الجنسي لشريكك المحتمل.
تحدث مع الطبيب بشأن وسائل منع الحمل. لا توفر العديد من وسائل منع الحمل الحماية من تفاقم مرض التهاب الحوض. قد يساعد استخدام الوسائل العازلة مثل الواقي الذكري، على الحد من المخاطر. استخدمي واقيًا ذكريًا في كل مرة تُمارسين فيها الجنس لحمايتك من حدوث العدوى المنقولة جنسيًا حتى إذا كنتِ تتناولين حبوب منع الحمل.
أجرِ الفحوصات. حددي موعدًا مع طبيبك لإجراء الفحوصات، إذا كنتِ عرضة للإصابة بالعدوى المنقولة جنسيًا مثل والكلاميديا. حدد جدول فحص منتظم مع طبيبك إذا لزم الأمر. يمنحك العلاج المبكر للعدوى المنقولة جنسيًا فرصة كبيرة لتجنب الإصابة مرض التهاب الحوض.
اطلب من شريكك إجراء الفحوصات. إذا كنت مصابًا بمرض التهاب الحوض أو العدوى المنقولة جنسيًا، فاطلب من شريكك إجراء الفحوصات والخضوع للمعالجة، إذا لزم الأمر. قد يؤدي هذا إلى منع انتشار العدوى المنقولة جنسيًا واحتمالية معاودة مرض التهاب الحوض.
تجنبي استخدام الدُش المهبلي. يؤدي استخدام الدُش المهبلي إلى الخلال بتوازن البكتريا في المهبل.
 
شارك المقالة:
169 مشاهدة
المراجع +

موقع : Mayiclinic

هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook