إن المسلم يحب الخير لغيره كما يحب لنفسه، ومن السنن التي تعزز هذا المعنى؛ الدعاء بظهر الغيب، ونفع هذا الدعاء ليس للمدعو فحسب، بل هو عائد على الداعي كذلك، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَن دَعَا لأَخِيهِ بظَهْرِ الغَيْبِ، قالَ المَلَكُ المُوَكَّلُ بهِ: آمِينَ، وَلَكَ بمِثْلٍ).
إن الصديق الصالح نعمة من الله، لأنه يكون للإنسان أخا وفيا وبطانة صالحة، وفيما يأتي أدعية جميلة في ظهر الغيب للصديق:
وردت عدة آيات قرآنية كريمة، وأحاديث نبوية شريفة حول الصديق والخليل الصالح، وفيما يأتي ذكر بعضها:
موسوعة موضوع