كما هو معروف فإنّ سرطان الثدي يؤثر في كلٍّ من الرجال والنّساء، وتُعتبر النّساء أكثر عُرضةً مُقارنةً بالرجال، وفي الحقيقة، تزداد احتمالية الإصابة بسرطان الثدي مع التقدّم في العمر، وبحسب الإحصائيّات فإنّ 80% من حالات الإصابة بهذا النّوع من السّرطانات تحدث لدى النّساء فوق الخمسين من العمر، وفيما يتعلّق بالرجال فإنّ معظم المُصابين منهم بسرطان الثدي تجاوزت أعمارهم 60 عاماً.
تُساهم العديد من العوامل القابلة للتعديل في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، ويُذكر بأنّه بالإمكان السّيطرة على هذه العوامل، وفيما يلي بيان لأبرزها:
توجد العديد من العوامل غير القابلة للتعديل؛ أيّ تلك التي لا يُمكن التأثير فيها، والتي تُساهم في زيادة خطر الإصابة بسرطان الثدي، وفيما يأتي بيان لأبرزها: