تُعرَف المشكلات المُستمرَّة، والمُتكرِّرة من حيث الاستجابة الجنسية والرغبة والنَّشوة أو الألم، والتي تُسبِّب الضِّيق أو الإجهاد في العلاقة مع الزَّوج، من الناحية الطبية باسم الضَّعف الجنسي لدى الإناث.
وتتعرَّض العديد من النِّساء لمُشكلات الوظيفة الجنسية في بعض الأوقات. ويُمكن حدوث المُشكلات في أيِّ مرحلةٍ من الحياة. مُمكِن أن يحدُث خلَل الوظيفة الجنسية عند الأنثى في أي مرحلةٍ من حياتها. ويُمكِن أن يحدُث فقط في مواقِف جنسيَّة مُعيَّنة أو في كلِّ المواقِف الجنسية.
وتتضمَّن الاستجابة الجنسية مجموعةً من العناصر المُتشابكة من الحالة النفسية، والانفعالات، والتجارب، والمُعتقَدات، ونَمَط الحياة والعلاقات. ويُمكِن للاضطِراب الذي يُصيب أيَّ جزءٍ أن يؤثِّر على الرغبة الجنسية، أو الإثارة، أو الرِّضا، وغالبًا ما يتضمَّن العلاج أكثر من أسلوب.
تتباين الأعراض وفقًا لنوع الضعف الجنسي الذي تعانين منه:
إذا كانت المشكلات الجنسية تؤثر على علاقتك، أو تقلقك، فحدد موعدًا مع طبيبك لعمل تقييم.
موقع : Mayoclinic