يتمثَّل العلاج الإشعاعيّ باستخدام بروتونات، أو أمواج ذات طاقة عالية من الأشعَّة السينية، أو جزيئات أخرى يتمّ تسليطها على منطقة الورم لقتل الخلايا السرطانيّة، دون أن يتسبَّب ذلك بأيِّ ألم، ويعتمد اختيار الإشعاع لعلاج سرطان الثدي على حجم الورم المُتكوِّن، وانتشاره، وعمر الشخص المُصاب، وغالباً ما يكون العلاج الإشعاعيّ علاجاً إضافيّاً يُستخدَم مع طُرُق علاج سرطان الثدي الأخرى، ومن الجدير بالذكر أنَّ جسم المُصاب لا يُظهر أيَّ نشاط إشعاعيّ بعد الانتهاء من هذا العلاج، فيكون من الآمن التواجد مع الآخرين، وحتى الأطفال بعد الخضوع للعلاج الإشعاعيّ.
يتمّ استخدام الإشعاع لعلاج سرطان الثدي في حالات مُختلفة، ويُمكن ذكر بعض منها كما يأتي:
يُمكن ذكر بعض من أنواع العلاج الإشعاعيّ المُستخدَم في حالة سرطان الثدي على النحو الآتي:
هناك مجموعة من الآثار الجانبيّة طويلة الأجل التي قد تحدث نتيجة الخضوع للعلاج الإشعاعيّ، ومنها ما يأتي: