يدخل الثوم في علاج العديد من الحالات الصحيّة، وذلك لاحتوائه على العديد من الفيتامينات والمعادن، حيث إنّ تناول 28 غراماً من الثّوم يزوّد الجسم ب42 سعراً حراريّاً، و1.8 غراماً من البروتين، و9 غرامات من الكربوهيدرات، و0.6 غراماً من الألياف، ويحتوي الثّوم على كمياتٍ لا بأس بها من الكالسيوم، والنّحاس، والبوتاسيوم، والفوسفور، والحديد، وفيتامين ب1، وعلى كميّاتٍ ضئيلةٍ من العناصر الغذائيّة المختلفة، إضافةً إلى ذلك يحتوي الثّوم بشكلٍ رئيسيٍّ على الفيتامينات والمعادن التالية:
العنصر الغذائي | النسبة التي يغطيها من الكميّة الغذائيّة المرجعية اليوميّة |
---|---|
المنغنيز | %23 |
فيتامين ب6 | %17 |
فيتامين ج | %15 |
السيلينيوم | %6 |
يُستَخدم الثوم الطازج والثوم المجفف المطحون وزيت الثوم لإضافة النّكهة إلى الأطعمة والمشروبات، ويمتلك العديد من الفوائد الصحيّة، أهمها:
قد يصاب بعض الأشخاص بردّ فعلٍ تحسّسيٍّ عند تناول الثّوم، حيث تظهر عليهم العديد من الأعراض مثل: الطّفح الجلديّ، وصعوبة التنفّس، والإحمرار، والتّورم، والتقرحات، والكدمات، ونزيف الأنف، واللّثة، بحيث يجب التوقّف عن استخدامه في حال ظهور أحد هذه الأعراض والحصول بأسرع وقتٍ على المساعدة الطبيّة. كما يوجد العديد من الآثار الجانبية الشائعة المرتبطة بتناول الثّوم، وتشمل: