- تليين البراز و جعله أكثر ليونه، مما يساعد على مروره بسهولة من المستقيم، مثل لبوس الجلسرين.
- استثارة غشاء المستقيم لطرد البراز، مثل اللبوس المحتوى على ملينات مثيرة( مخرشة) مثل بيثاكوديل( دولكولاكس)، كما أن إدخال الإصبع في حد ذاته إلى الشرج أثناء وضع اللبوس يساعد على تنبيه حركة القولون.
- المفعول الطردي مثل التحاميل الفوارة التي تؤدي إلى تكون كمية من ثاني أكسيد الكربون عند إدخالها إلى المستقيم مما يساعد على طرد البراز و إخراجه بسهولة.
استخدام التحاميل قد يريح المريض بعض الوقت لكنها لا تعتبر حلاً جذرياً لعلاج الإمساك أي تقوم بحل المشكلة مؤقتاً دون أن تعالجها جذرياً.
ينصح باستعمال اللبوس الشرجي لمعالجة:
- الإمساك الناتج عن تجمع البراز في المستقيم ( الكتلة البرازية).
- الإمساك المؤقت الناتج عن العمليات الجراحية أو ملازمة الفراش، أو تغير نمط الحياة مثل السفر أو تغيير المرحاض ـ ـ ـ ـ إلخ.
- الإمساك لدى الأطفال الرضع و كبار السن و مرضى الغيبوبة.
كثرة استخدام اللبوس الشرجي لفترات طويلة قد يؤدي إلى:
- تسرب البراز لا إرادياً من الشرج أو إسهال أو حدوث انتفاخات.
- التهاب الغشاء المخاطي المبطن للمستقيم.
- فقدان حساسية المستقيم مما يؤدي إلى تأزم الإمساك.
- ينصح المرضى المصابون بالتهابات شديدة بالمستقيم بعدم استخدام اللبوس الشرجي إلا بعد استشارة الطبيب.
- الحقنة الشرجية المحتوية على الماء، تساعد على انتفاخ المستقيم، مما يؤدي إلى تنبيه عضلات القولون.
- الحقنة الشرجية المحتوية على محاليل ملحية تساعد على زيادة إفراز الماء إلى القولون و ليونة الكتلة البرازية.
- الحقنة الشرجية المحتوية على أملاح الفوسفات تساعد على تنبيه عضلات القولون.
- الحقن الشرجية المحتوية على زيوت معدنية تساعد على ليونة البراز و سهولة خروجه.