1- استشعار الإنسان دائمًا أن العلم ليس مقصودًا لذاته، ولكنه مقصود لغيره، فالعلم وسيلة العمل الموصلة إليه.
2- استشعار الإنسان دائمًا سؤال الله تعالى له عن العمل بالعلم.
3- معرفة العبد أن العلم بلا عملٍ حجة على صاحبه يوم القيامة، وهو أحد تفسيرَين لقول الله تعالى: ? هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُون ? [الزمر: 9].
4- صاحِبْ مَن يعينك على العمل.
5- لا تنسَ الغاية من وجودك في هذه الحياة، وهي إفراد الله بالعبادة وتحقيق رضاه.
وقد يقول قائل: ما أجمل الكلام! ولكن ما أصعب العمل! نقول: ولكن ما أسهل العمل! ولكن إذا صدقت وعزَمت!.. قبورنا تُبنى ونحن ما تُبنا.. فيا ليتنا تُبنا قبل أن تُبنى.
كلنا يعلم، ولكن من يعمل، فيا ليتنا نعمل حينما نعلم!
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.