تنتشر الألقاب بكثرة بين الأصدقاء والمعارف، منها ما قد يُقال على سبيل المزاح والدّعابة ومنها ما يقال لصفة مميزة موجودة في شخصية صاحبها تميزه عن غيره، وتأتي على سبيل المدح أو الذم، إليكم أكثر الألقاب تميّزاً.
قد يغلب على بعض الأشخاص طابع الحزن فترة من حياتهم نتيجة لما يمرّون به من مواقف، ومن بعض الألقاب التي تناسب هذه الحالات ما يأتي:
من بعض الألقاب المحببة ذات الطابع الديني ما يأتي:
حب الوطن من أسمى أنواع الحب وأرقاه، فمن الجميل أن نطلق على بعضنا ألقاباً تعبر عن محبتنا لوطننا، وهناك كثير من الأشخاص يتداولون تلك الألقاب بينهم ومنها:
إنَّ القوة والشجاعة صفتان مهمتان في شخصية الإنسان، ومنهم من يستخدم تلك الصفة كي تكون لقباً له يطلقه عليه الناس ليشعر بالفخر والاعتزاز، والأمثلة على ذلك كثيرة وهي:
إنَّ الحياة تحتاج لإدخال عنصر المرح فيها، ولا يحتاج ذلك جهداً أو وقتاً، فالسعادة شيء محسوس يضفي على حياتنا رونقاً مميزاً، وكثير من الناس يستغل ذلك بإطلاق ألقابٍ مضحكة على بعضهم ومنها ما يلي:
يحبّ البعض استخدام لغات أخرى في الألقاب، ومن هذه اللغات اللغة الإنجليزية، فيما تعتبر الألقاب الآتية أجمل الألقاب المستخدمة فيها:
المرأة هي العنصر الفاعل في المجتمع، وهي من تضفي جمالاً وحياة إلى الحياة، ودون وجودها لا تكتمل السعادة، لذا أطلق على المرأة عدة ألقاب وصفية لها، ويوجد على ذلك أمثلة كثيرة منها:
اللقب جمع ألقاب وجاء معناه في معجم الغني على أنه: اسمٌ يُسمَّى به الإنسانُ غير اسمه الأوّل ، للتَّعريف، أو التَّشريف، أو التَّحقير، والأخير منهيٌّ عنه {وَلاَ تَلْمِزُوا أَنْفُسَكُمْ وَلاَ تَنَابَزُوا بِالأَلْقَابِ}، وقد عرفت الألقاب في الأدب كلقب الجاحظ، والأخطل، والمتنبي، وفي التاريخ العربي الإسلامي فقد لقبُ عمر بن الخطاب بالفاروقُ، وخالد بن الوليد بسيف الله المسلول وغيره الكثير.
هناك فرق بين اللقب والاسم والكنية تتمثل فيما يلي: