تترتب على الخضوع لخزعة الثدي مجموعة من الآثار الجانبية والمخاطر المُحتملة، وفيما يأتي بيان لأبرزها:
هُناك العديد من الحالات التي تستوجب تجنّب إخضاع المرأة لخزعة الثدي نظراً لما قد تُسبّبه من خطورة، وفيما يأتي بيان ذلك:
*استخدام مميّعات الدم (بالإنجليزية: Blood thinners)، وفي الحقيقة يُصنّف ذلك ضمن الموانع النسبيّة وليست المُطلقة، بمعنى آخر إنّ اتخاذ قرار إخضاع المرأة لخزعة الثدي يتمّ في هذه الحالة استناداً إلى الموازنة بين فوائد الخزعة وخطر حدوث النّزيف، وفي عدّة حالات قد يتمّ إيقاف تناول هذه الأدوية إلى جانب الأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin) والأدوية المُضادة للالتهابات لبضعة أيام قبل القيام بهذا الإجراء.
هُناك عدّة طرق يُمكن للجّراح الاعتماد عليها بهدف أخذ عينة من أنسجة الثدي، وتتضمن ما يأتي: