هناك العديد من الآثار الإيجابية للولّب الهرموني، ويمكن بيان أهمّ هذه الآثار فيما يأتي:
يمكن أن يترتب على استعمال اللولب الهرموني ظهور بعض الأعراض الجانبية وبعض المضاعفات الصحية، ويمكن إجمالها فيما يأتي:
يمكن أن يزيد اللولب احتمالية المعاناة من أحد أنواع العدوى التي تُعرف بداء الحوض الالتهابي (بالإنجليزية: pelvic inflammatory disease)، ولكن عادة ما يقل هذا الخطر بشكل ملحوظ جداً بعد مرور أول عشرين يوماً على استخدامه.
في حالات نادرة جداً يمكن أن يتسبب اللولب بإحداث ثقب في جدار الرحم أثناء وضعه أو إدخاله، وعادة ما يتمّ اكتشاف هذه المشكلة وتصحيحها على الفور، ولكن يجدر التنبيه إلى أنّ ترك هذه المشكلة دون اتخاذ إجراء طبي صحيح على الفور يتسبب بانتقال اللولب إلى أجزاء أخرى من الحوض، وهذا ما يُسفر عن المعاناة من مشاكل صحية عديدة، ولا بُدّ في مثل هذه الحالات من تدخل جراحي لإزالة اللولب.
هناك مجموعة من الآثار أو الأعراض الجانبية الأخرى التي قد تترتب على استعمال اللولب الهرموني، ويمكن بيانها فيما يأتي: