يُراد بالتجويد في اللغة الإتقان والإحكام، وفي الاصطلاح يُقصد به أمرين؛ أولاهما معرفة القواعد والضوابط التي وضعها علماء التجويد، وثانيهما إحكام حروف القرآن، وإتقان النطق بكلماته؛ ولا يتحقّق تجويد القرآن الكريم بإتقانٍ إلّا إذا خرج كلّ حرفٍ من مخرجه الصحيح، وأُعطي حقّه من الصفات الملازمة له.
ذكر العلماء أهمّ المبادئ التي يقوم عليها علم التجويد، يُذكر منها:
وهو أحد أبواب علم التجويد، ويضم باب أحكام النون الساكنة خمسة أحكامٍ بيانها فيما يأتي:
موسوعة موضوع