حيث يُساعد على ملء الفراغ بين الأنسجة والجلد. كما أنّه المركب الرئيسي المُستخدم لعلاج التهاب المفاصل. ويتم أخذ حمض الهيالورونيك في أغلب الأحيان كمكمل غذائيّ، بالإضافة إلى استخدامه في صنع بعض المستحضرات التجميليّة. ولا يوجد حمض الهيالورونيك في الأطعمة أو الأعشاب الشائعة الاستخدام
يتم استخراج حمض الهيالورونيك الذي يُستخدم كدواء من أمشاط الديك أو يتم تصنيعه من بعض أنواع البكتيريا في المختبر. وله العديد من الفوائد الصحيّة، وفيما يأتي أهمها:
يمكن أنّ تحدث بعض الآثار الجانبية عند استخدام حمض الهيالورونيك. وقد تختفي هذه الآثار الجانبية أثناء العلاج بينما يتكيف الجسم مع الدواء، ولكن في حال استمرت فيجب استشارة الطبيب. وفيما يأتي أهم الآثار الجانبية لحمض الهيالورونيك: