يكون بسبب مشاكل جنسية مثل سرعة القذف بعض الأمراض الوراثية مثل التليف الكيسي ومشاكل هيكلية مثل انسداد في الخصية أو تلف أو إصابة الأعضاء التناسلية.
التعرض للعوامل البيئية الخطيرة مثل المبيدات الحشرية والمواد الكيميائية الأخرى والإشعاع والتدخين السجائر والكحول والماريجوانا والمنشطات وتناول الأدوية لعلاج الالتهابات البكتيرية وارتفاع ضغط الدم والاكتئاب يمكن أن تؤثر أيضا على الخصوبة.
يمكن أن يؤدي التعرض المتكرر للحرارة كما في الساونا أو أحواض الاستحمام الساخنة إلى رفع درجة حرارة الجسم وقد يؤثر على إنتاج الحيوانات المنوية.
الأضرار المرتبطة بالسرطان وعلاجه بما في ذلك الإشعاع أو العلاج الكيميائي. فعلاج السرطان يمكن أن يضعف إنتاج الحيوانات المنوية.
بعض الأدوية يمكن أن تغير إنتاج الحيوانات المنوية غالبًا ما يتم إعطاء هذه الأدوية لعلاج المشكلات الصحية مثل:
أكثر المشاكل شيوعًا هي صناعة الحيوانات المنوية ونموها. فقد تكون الحيوانات المنوية:
يمكن أن تكون مشاكل الحيوانات المنوية من الصفات التي ولدت بها.
نمط الحياة يمكن أن يقلل من أعداد الحيوانات المنوية مثل التدخين وشرب الكحوليات وتعاطي بعض الأدوية يمكن أن يقلل من أعداد الحيوانات المنوية.
تشمل الأسباب الأخرى لانخفاض أعداد الحيوانات المنوية المرض طويل الأجل (مثل الفشل الكلوي) والتهابات الطفولة (مثل النكاف) ومشكلات الصبغيات أو الهرمونات (مثل انخفاض هرمون التستوستيرون).
حوالي 4 من كل 10 رجال يعانون من نقص تام في الحيوانات المنوية (azoospermia) لديهم انسداد عيب عند الولادة أو مشكلة مثل العدوى يمكن أن يسبب انسداد.
الهرمونات التي تصنعها الغدة النخامية تخبر الخصيتين بصنع الحيوانات المنوية. وفي حالة مستويات هرمون منخفضة جدا تسبب ضعف نمو الحيوانات المنوية.