تعرف على أهم المعالم السياحيّة في قطر

منتجع شاطئ سيلين

يوجد هذا المنتجع في مدينة مسيعيد على بعد 50 كيلو متراً من العاصمة الدوحة، يحتوي بين ارجائه العديد من الشاليهات، والفلل الفخمة ذات المستوى العالي من التخطيط المعماري، وتُطلّ على البحر لتكوّن بذلك منظراً خلاباً، وتحتوي على العديد من الخدمات التي تقدمها التي يمكن أن تقام فيها كالخدمات الرياضيّة كركوب الخيل، ولعب اللتنس، وكرة السلة، وكرة القدم، والمطاعم الشعبيّة المختلفة ومن أشهر هذه المطاعم بون بينيه ، ولاجون، وبوباس جريل، وآي اكسوما، وخدمات لعقد اجتماعات ومؤتمرات أيضاً، وقد شُيد هذا المنتج في عام 1994 ميلاديّة.

جزيرة النخيل

تُعتبر هذه المنطقة من أكثر المناطق في قطر شهرةً، وجذباً للسياح، توجد في منطقة خليج الدوحة التي تحتوي على العديد من الشواطئ التي يرتدادها المئات يومياً، وتعد مكاناً لممارسة مختلف النشاطات الرياضيّة كالسباحة، وركوب الخيل، والزوارق الشراعيّة، وتبعد هذه المنطقة عن الكورنيش بواسطة القارب خمس دقائق فقط.

مملكة علاء الدين

تعرف بالمدينة الترفيهيّة وتوجد في الخليج الغربي، تحتوي على العديد من الألعاب التي تلائم مختلف الفئات العمريّة، وتحتوي على استراحات وبحيرة اصطناعيّة، ومسرح، وكافتيريا، لتقدم بذلك خدمات مميزة لكل شخص يرتاد هذه المنطقة.

حديقة الحيوان

توجد هذه الحديقة على بعد 20 كيلو متراً من العاصمة الدوحة، وتحتوي على العديد من أصناف الحيوانات المختلفة كالزواحف، والطيور، كما أنّها تضم مجموعة من الألعاب المختلفة للأطفال.

متحف قطر الوطني

يحتوي هذا المتحف على العديد من الآثار القديمة، والتحف التي تعود إلى العهد الإسلاميّ القديم، وتحتوي على صالة خاصةً تبرز التاريخ الجيولوجي لدولة قطر، كما أنّه يحتوي على متحف بحريّ يهتم بإبراز الثروة القطريّ’ في مجال الأسماك ، بالإضافة إلى وجود بحيرة تحتوي على تصاميم للمركبات الخشبيّة الموجودة في قطر.

بيت التقاليد الشعبيّة

يوجد هذا البيت في شارع حمد الكبير، ويمتاز هذا البيت بتصميم معماري قديم، ويتسم بجماله الخلاب، ويعد التراث الوحيد من نوعه الموجود في الدوحة، وتحتوي قطر على العديد من القلاع كقلعة الزبارة، والكوت، وأم صلال محمد، وبرج برزان، والعديد من المتاحف كمتحف السلاح، والوكرة، والخور، ويحتوي على محمية المها، وحديقة البدع، ومنتجع الغاريّة.

وستستضيف قطر أهم البطولات العالميّة في مجال كرة القدم في عام 2022 ميلاديّة وهي بطولة كأس العالم، وهذا يعني وجود أكثر من 32 وفد من أكبر دول العالم لمتابعة هذه الأحداث، خلافاً عن وجود وسائل الإعلام فيها أيضاً، وقد قامت قطر بتجهيز أفخم الملاعب العالميّة وبجودة غير مسبوقة في أيّة ملاعب، وكل هذا سيزيد من الجذب السياحي لدولة قطر ومدنها.