لا تقتصر الإدارة على جملة إجراءات تنظيمية، ولا القيادة وليدة المصادفة، بل إنه من الممكن القول، وببعض الجسارة، إن مهمة الإدارة الأساسية، خاصة في ظل التغيرات المتراكبة التي يخضع لها السوق بين فينة وأخرى، هي تحويل الكوادر إلى قادة.
وهو الأمر الذي يعني، ضمنًا، أن من الممكن بل من المطلوب أيضًا تنشئة القادة وتربيتهم في بيئات العمل المختلفة؛ فالمكان الوحيد المناسب لتنشئة القائد هو العمل. ومما يجعل من أمر تحويل الكوادر إلى قادة حاجة ماسة هو تحول المنافسة بين الشركات، أو بالأحرى وصولها إلى ميدان التنافس على القادة. وللتعرف على كيفية القيام بذلك، يمكنك زيارة الرابط التالي (من هنــــــــــــا).
ليس كافيًا أن تتوقع الأحداث غير المتوقعة، وإنما المهم أن تحسن التعامل معها، تلك المهارة التي يحسنها تمامًا المخطط المحارب، وهو ذاك المخطط الذي يؤمن بأن دوره في الشركة يشبه بالضبط دور الجنرال في المعركة؛ فكلاهما على جبهة واحدة، وإن اختلفت الظروف والشروط وحتى الأسلحة.
ينتهي أغلب رواد الأعمال إلى نهاية غير تلك التي توقعوا أن يصلوا إليها أو حتى التي خططوا أن يصلوا إليها، هذا أمر بديهي ومعروف في ريادة الأعمال، لكن هذا يعني، ضمنًا، أنه من الواجب على هؤلاء القوم أن يستعدوا، بشكل دائم، لمواجهة الأحداث والمستجدات والظروف الطارئة، ومن ثم فإن المخطط المحارب هو أول من تتعلق به الأنظار عند كل نازلة غير متوقعة. ولمعرفة كيفية التعامل مع المخاطر الطارئة، يمكنك الاطلاع على الرابط التالي (من هنـــــــــــــا).
ربما لا يخفى على أحد منا ما تقدمه شركة سامسونج من منتجات حديثة ومتطورة جعلت حياتنا أكثر سهولة وتتمتع بنوع من الرفاهية والتسلية، فإذا كنت تمتلك أجهزة تكنولوجية فلا بد أنك تمتلك أحد منتجات الشركة الرائدة والعملاقة “سامسونج”، وإن لم يكن هاتفك ذكيًا فربما يكون التلفاز أو اللاب توب أو غيره، ولعل هذا الانتشار والتوسع والنمو الذي تشهده شركة سامسونج جعل الكثير من الأشخاص يتساءلون: ما هي استراتيجية سامسونج للحفاظ على النجاح الكبير؟ وهو الأمر الذي يمكنك معرفته عبر الرابط التالي (من هنـــــــــــا).
العربية
