تصنف غابة الأمازون كواحدة من الغابات البكر في العالم، التي وحدت على الأرض منذ حوالي 500 مليون سنة، الأمر الذي ساعد في حدوث التنوع الكبير للحياة الطبيعية فيها، أمّا أهم مظاهر الحياة فيها فتتمثل في التالي:
لم تسلم غابة الأمازون من انتهاكات الإنسان الجائرة بحق الطبيعة والغابات، حيث ساعد موقعها المتميز في قارة أمريكا الجنوبية وخصوبة الحياة فيها على جذب الكثير من الطامعين إليها، دون أي اهتمام منهم تجاه المحافظة على دورة الحياة الطبيعية فيها، ويمكن حصر الأضرار التي تعرضت لها بالآتي: