تعرف على الفكاهة في الأدب التركي

الكاتب: رامي -
تعرف على الفكاهة في الأدب التركي

تعرف على الفكاهة في الأدب التركي

تعرف على الفكاهة في الأدب التركي

المعنى الحقيقي للإنتاج الأول للفكاهة في الأدب التركي هي مسرحيات مشاهدة وأفكار وأساطير. وقد حصلت الفكاهة على مكانة هامة في الأدب الديوان على الرغم من أنه لا يمكن أن تُصادف كثيراً. وتغيرت أوجه الفكاهة التركيّة على مقياس واسع في عهد التنظيمات. وحصلت مؤلفات المسرح لكل من: تيودور وديراكتور علي بيه على أهمية خاصة لتأثرها بالأدب الفرنسي بشكل كبير. وشاهد نامق كمال أعمال المسرح هذه (زواج الشاعر شينا) وشرح ظفر نامه لضياء باشا والتي تعبر عن السخرية والنوادر الغير متوقعة. وبعد إعلان المشروطية الثانية أظهر أدب الفكاهه التركي تطوراً كبيراً. واشتهر العديد من الكتاب بكتاباتهم الفكاهية هذه مثل: بيامي صفا، عمر سيف الدين، يوسف ضياء، واورهان سيفي اورهان.

واكتسبت الفكاهه التركية هوية جديدة مع الجمهورية، وقَبِل كتاب هذا العصر موقف الدفاع عن العصر الجديد وإنتقاد الماضي. واكتسبت الفكاهه مع عصر تعدد الأحزاب ثروة كبيرة من حيث الموضوع والمجالات. وكان عزيز نيسين، صباح الدين علي، رأفت إيلجاز، أورخان كمال، بديع فائق، خلدون تانر، مظفر ازجو، جتين لآلتان هي أسماء هامة لكتاب هذا العصر. وفي عام 1940 اعتمدت الدراسات الأدبية التي في مجلة ماركو باشا لنسين وإيلجاز من قبل الشعب وزيدت عدد النسخ المطبوعة للمجلة.

وفي عام 1990 جاء في المقدمة جانب من المؤلفين يحتوى على فكاهة ذات هجاء ثقيل وأحداث الساعة في مجلةكاريكاتور كما في مجلة حبر وليمان. وبعض من هؤلاء الكتاب وجدوا فرصة لنشر كتاباتهم في مؤلفات مجمعة. ويمكن أن نعطي أمثلة لهؤلاء وهم: ماتين اوستون داغ، أتيله أطالاي. وبالفعل هناك تقليد كاريكاتور فكاهي قوي جداً في تركيا. وإن فكاهة الكاريكاتور والكتابات فيها هي نوع شائع وخصوصاً محتوى الأهاجي لمجلة لمنياك بانجوان اويكوسز لعام 2000. وبالأضافة إلى ذلك فإن كتابات فرحان سنسوي اليوم أظهرت معنى فكاهي جديد خاص بالنثر.
شارك المقالة:
82 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook