تعرف على تركيا وطننا الثاني في تركيا

الكاتب: رامي -
تعرف على تركيا وطننا الثاني في تركيا

تعرف على تركيا وطننا الثاني في تركيا

قالت إحصائية إستقصائية قام بها الصليب الأحمر التركي، اليوم الاثنين، وشملت شرائح متعددة من اللاجئين السوريين في تركيا، إن غالبية هؤلاء اللاجئين «ليست لديهم الرغبة في مغادرة الأراضي التركية، إلى أي مكان، حتى ولو سنحت لهم الفرصة للسفر إلى دولة أخرى».

الإحصائية التي غطت ثلاثمئة وسبع وعشرين لاجئاً سوريا، أثبتت أنه بالرغم من أن الغالبية منهم يواجهون صعوبات تتعلق بالإيجار الشهري للمنازل، واللغة التركية، وقلة فرص العمل، وفقدان أطفالهم لفرصة التعليم، فإن ما يقارب الـ 78% منهم متمسكون بالبقاء في المدن والبلدات التركية.

وجاءت نسبة اللاجئين الذين الذين يعيشون بالمخيمات 11%، مقابل 89% يعيشون في المدن التركية، ويتقاضون من خمسة

قالت إحصائية إستقصائية قام بها الصليب الأحمر التركي، اليوم الاثنين، وشملت شرائح متعددة من اللاجئين السوريين في تركيا، إن غالبية هؤلاء اللاجئين «ليست لديهم الرغبة في مغادرة الأراضي التركية، إلى أي مكان، حتى ولو سنحت لهم الفرصة للسفر إلى دولة أخرى».

الإحصائية التي غطت ثلاثمئة وسبع وعشرين لاجئاً سوريا، أثبتت أنه بالرغم من أن الغالبية منهم يواجهون صعوبات تتعلق بالإيجار الشهري للمنازل، واللغة التركية، وقلة فرص العمل، وفقدان أطفالهم لفرصة التعليم، فإن ما يقارب الـ 78% منهم متمسكون بالبقاء في المدن والبلدات التركية.

وجاءت نسبة اللاجئين الذين الذين يعيشون بالمخيمات 11%، مقابل 89% يعيشون في المدن التركية، ويتقاضون من خمسة وعشرين إلى ثماني وعشرين ليرة تركية في اليوم كمتوسط أجر، ويدفع كل شخص منهم من مائتي إلى مائتين وخمسين ليرة كإيجار شهري للمسكن، وجاءت اسطنبول في صدارة المدن التركية كثافة بالسوريين، تلتها مدن أورفا وغازي عينتاب، وهاتاي جنوبي البلاد.

ورداً على سؤال عن الدورات والخبرات التي يرغبون باكتسابها في الوقت الحالي، قال الأغلبية أنهم يرغبون في حضور دورات متقدمة في اللغة التركية، تساعدهم على التواصل بشكل جيد مع السكان المحليين.

وأكد اللاجئ السوري ابراهيم محمد في اسطنبول، أن «المعيشة في تركيا بالرغم من صعوباتها، إلا أنها تبقى أفضل من الكثير من الدول التي زارها سابقاً، كالأردن ولبنان، حيث أن فرص العمل أكثر هنا، وقوانين الإقامة ليست معقدة جداً»، مشيراً إلى أنه «مقيم في اسطنبول منذ أكثر من عامين ولم يضطر أبداً لإظهار أوراقه الثبوتية لأي أحد خلال هذه الفترة».

وأضاف أن «الكثير من السوريين بدأوا يتأقلمون بعد تعلمهم اللغة التركية»، مشدداً على أن «معاملة الشعب للاجئين جيدة، ومن النادر حدوث مشاكل بين السكان الأصليين واللاجئين».

يذكر أن أكثر من مليوني سوري نزحوا إلى تركيا نتيجة للأزمة التي تعيشها بلادهم، ونجح بعضهم بالسفر إلى أوروبا فيما استقر العدد الأكبر منهم في المدن التركية، في انتظار استقرار الأوضاع في بلادهم حيث تصبح عودتهم آمنة.

قالت إحصائية إستقصائية قام بها الصليب الأحمر التركي، اليوم الاثنين، وشملت شرائح متعددة من اللاجئين السوريين في تركيا، إن غالبية هؤلاء اللاجئين «ليست لديهم الرغبة في مغادرة الأراضي التركية، إلى أي مكان، حتى ولو سنحت لهم الفرصة للسفر إلى دولة أخرى».

الإحصائية التي غطت ثلاثمئة وسبع وعشرين لاجئاً سوريا، أثبتت أنه بالرغم من أن الغالبية منهم يواجهون صعوبات تتعلق بالإيجار الشهري للمنازل، واللغة التركية، وقلة فرص العمل، وفقدان أطفالهم لفرصة التعليم، فإن ما يقارب الـ 78% منهم متمسكون بالبقاء في المدن والبلدات التركية.

وجاءت نسبة اللاجئين الذين الذين يعيشون بالمخيمات 11%، مقابل 89% يعيشون في المدن التركية، ويتقاضون من خمسة وعشرين إلى ثماني وعشرين ليرة تركية في اليوم كمتوسط أجر، ويدفع كل شخص منهم من مائتي إلى مائتين وخمسين ليرة كإيجار شهري للمسكن، وجاءت اسطنبول في صدارة المدن التركية كثافة بالسوريين، تلتها مدن أورفا وغازي عينتاب، وهاتاي جنوبي البلاد.

ورداً على سؤال عن الدورات والخبرات التي يرغبون باكتسابها في الوقت الحالي، قال الأغلبية أنهم يرغبون في حضور دورات متقدمة في اللغة التركية، تساعدهم على التواصل بشكل جيد مع السكان المحليين.

وأكد اللاجئ السوري ابراهيم محمد في اسطنبول، أن «المعيشة في تركيا بالرغم من صعوباتها، إلا أنها تبقى أفضل من الكثير من الدول التي زارها سابقاً، كالأردن ولبنان، حيث أن فرص العمل أكثر هنا، وقوانين الإقامة ليست معقدة جداً»، مشيراً إلى أنه «مقيم في اسطنبول منذ أكثر من عامين ولم يضطر أبداً لإظهار أوراقه الثبوتية لأي أحد خلال هذه الفترة».

وأضاف أن «الكثير من السوريين بدأوا يتأقلمون بعد تعلمهم اللغة التركية»، مشدداً على أن «معاملة الشعب للاجئين جيدة، ومن النادر حدوث مشاكل بين السكان الأصليين واللاجئين».

يذكر أن أكثر من مليوني سوري نزحوا إلى تركيا نتيجة للأزمة التي تعيشها بلادهم، ونجح بعضهم بالسفر إلى أوروبا فيما استقر العدد الأكبر منهم في المدن التركية، في انتظار استقرار الأوضاع في بلادهم حيث تصبح عودتهم آمنة.

وعشرين إلى ثماني وعشرين ليرة تركية في اليوم كمتوسط أجر، ويدفع كل شخص منهم من مائتي إلى مائتين وخمسين ليرة كإيجار شهري للمسكن، وجاءت اسطنبول في صدارة المدن التركية كثافة بالسوريين، تلتها مدن أورفا وغازي عينتاب، وهاتاي جنوبي البلاد.

ورداً على سؤال عن الدورات والخبرات التي يرغبون باكتسابها في الوقت الحالي، قال الأغلبية أنهم يرغبون في حضور دورات متقدمة في اللغة التركية، تساعدهم على التواصل بشكل جيد مع السكان المحليين.

وأكد اللاجئ السوري ابراهيم محمد في اسطنبول، أن «المعيشة في تركيا بالرغم من صعوباتها، إلا أنها تبقى أفضل من الكثير من الدول التي زارها سابقاً، كالأردن ولبنان، حيث أن فرص العمل أكثر هنا، وقوانين الإقامة ليست معقدة جداً»، مشيراً إلى أنه «مقيم في اسطنبول منذ أكثر من عامين ولم يضطر أبداً لإظهار أوراقه الثبوتية لأي أحد خلال هذه الفترة».

وأضاف أن «الكثير من السوريين بدأوا يتأقلمون بعد تعلمهم اللغة التركية»، مشدداً على أن «معاملة الشعب للاجئين جيدة، ومن النادر حدوث مشاكل بين السكان الأصليين واللاجئين».

يذكر أن أكثر من مليوني سوري نزحوا إلى تركيا نتيجة للأزمة التي تعيشها بلادهم، ونجح بعضهم بالسفر إلى أوروبا فيما استقر العدد الأكبر منهم في المدن التركية، في انتظار استقرار الأوضاع في بلادهم حيث تصبح عودتهم آمنة.

شارك المقالة:
63 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook