مع زيادة شراسة المنافسة في السوق، وقلة الموارد المالية والبشرية المأمولة التي يطمح لها صاحب المنشأة، وارتفاع شهية تعدد الشراكات لدى الرياديين، أصبحت الحاجة ماسة لاستخدام قواعد بيانات ذات قيمة وكفاءة؛ لرصد أعمال المنشأة ونشاطاتها المختلفة بطريقة حيادية بقدر المستطاع؛ وذلك بهدف تثبيت قواعد الكيان وملاءته المالية وقياس مدى مرونته لامتصاص ضغوطات البيئة المحيطة وتوليد النقد الحر وقدرته على التوسع بطريقة صحية.
ويوجد لدى الرياديين خياران لتحقيق ذلك الهدف؛ والتي يقدمهما موقع “رواد الأعمال” عبر الرابط التالي (من هنــــــــــا).
الحصول على التمويل أبرز العقبات التي تقف في طريق رواد الأعمال، والتي تعرقل تقدم وتطور المشروعات الصغيرة والمتوسطة بشكل عام، ومن ثم كانت المملكة سباقة في توفير هذه المنظمات أو الهيئات التي يمكنها أن تقدم الدعم _في شتى أشكاله وصوره_ والتمويل لهذه المنشآت؛ رغبة منها في الدفع بها قُدمًا، وزيادة مساهمتها في إجمالي الناتج المحلي.
ناهيك عن أن رؤية 2030 التي أطلقتها المملكة تركز، وبشكل رئيس، على دعم وتمويل هذه المنشآت، وجعلها أحد الأعمدة الأساسية في الاقتصاد الوطني، ومن هنا عملت على ترخيص العديد من الشركات؛ لكي تقدم الدعم اللازم لهذا النوع من المشروعات.
وسنشير فيما يلي إلى بعض هذه المنظمات/ الشركات التي تقدم تمويلًا لـ المشروعات الصغيرة والمتوسطة، والتي يمكن الاطلاع عليها عبر الرابط التالي (من هنـــــــــــا).
إن كنت تتطلع إلى عالم الأعمال، وتريد لمشروعك أن يبصر النور سريعًا؛ فربما حان الوقت لمعرفة كيف تفكر الجهات التمويلية المختلفة، ومعرفة كيفية إقناعها بفكرتك التي قد تزرع بها بذرة مثمرة في بستان رواد الأعمال، الذين استطاعوا أن يحققوا الملايين خلال فترات قياسية، وبات اسمهم ملهمًا للملايين حول العالم.
قد تمتلك فكرة رائعة؛ إلا أنك تفتقد إلى رأس المال لتنفيذها وفقًا لتطلعاتك، ويبدو أن الحل المثالي للكثير من رواد ورائدات الأعمال على مستوى العالم، في إيجاد ممول يمكنه أن يوفر الفرصة لتحقيق المشروع على أرض الواقع. ولمعرفة كيف تفكر الجهات التمويلية المختلفة؟ يمكنك الدخول على الرابط التالي (من هنــــــــــــا).
العربية
