السيدة سمية بنت خياط تحمل الكثير من المعاني الجليلة حيث أنها تعد من أول سبعة أشخاص قاموا بإعلان إسلامهم للرسول عليه الصلاة والسلام حينها وحينما حملت السيدة سمية وأنجبت ابنها عمار كان ذلك كان فأل خير لها حيث أنها كانت أمة لأبي حذيفة وقام بعتقها لوجه الله فأصبحت حرة.
كانت من السيدات اللاتي أسرعن إلى إعلان الإسلام مع كل من أعلنوا إسلامهم مع الرسول عليه الصلاة والسلام على رأسهم سيدنا أبو بكر الصديق وسيدنا بلال بن رباح وغيرها هي وزوجها وابنها.