مدينة جزائرية تقع في الجهة الشمالية الغربية، ويطلق عليها اسم لؤلؤة المغرب الكبير، والمستشرق الفرنسي جورج مارصي يسمّيها بمدينة الفن والتاريخ، وتمّ اتخاذها عاصمة لولاية تلمسان، وهي المدينة الثانية من حيث الأهمية في الجزائر بعد مدينة وهران، ويشهد لها ماضيها العريق وحاضرها المزدهر على ذلك، ففيها الكثير من المعالم الإسلامية الكبيرة، إلى جانب طبيعتها الخضراء الخلابة؛ نظراً لانتشار مزارع الزيتون والكروم فيها، وتصنع العديد من المنتجات أهمّها الجلود والنسيج إضافةً للزرابى.
تعددت الآراء حول تسميتها، وأبرز هذه الآراء تتضمن ما يلي:
شهدت العديد من الأحداث التاريخية، وأبرزها ما يلي: