تستمرُّ الأعراض المرافقة للإصابة بحُمَّى التيفود لمُدَّة شهر، أو أكثر في حال عدم تلقِّي العلاج المناسب، كما يُمكن أن تُصبح خطيرة، ومُهدِّدة للحياة، وفي ما يأتي بعض الأعراض المرافقة للإصابة بحُمَّى التيفود، أو التيفوئيد (بالإنجليزيّة: Typhoid fever):
تُعتبَر بكتيريا السالمونيلا التيفيّة (بالإنجليزيّة: Salmonella typhi) هي السبب وراء الإصابة بحُمَّى التيفود، وتنتقل هذه البكتيريا عبر البُراز الفمويّ بشكلٍ رئيسيّ، وغالباً ما ينتشر هذا البُراز في الماء، أو الطعام المُلوَّثين، كما يُمكن أن تنتقل البكتيريا عبر الاتِّصال المباشر مع الشخص المُصاب، وتنتشر هذه البكتيريا في بعض المناطق بصورةٍ أكبر، كأفريقيا، والهند، وآسيا، وأمريكا الجنوبيّة، والجنوب الشرقيّ من قارَّة آسيا.
تُوجَد بعض من الحقائق المُتعلِّقة بحُمَّى التيفود، ومنها ما يأتي: