العربية
العربية
المحتوى
تَفْصِيلُ أسماءِ الأمْرَاضِ وألْقَابِ العِلَلِ والأوْجَاعِ
المراجع
الرئيسية
/
اللغة العربية
/
فوائد لغوية
/
تَفْصِيلُ أسماءِ الأمْرَاضِ وألْقَابِ العِلَلِ والأوْجَاعِ
تَفْصِيلُ أسماءِ الأمْرَاضِ وألْقَابِ العِلَلِ والأوْجَاعِ
الكاتب:
زينب عثمان
-
تَفْصِيلُ أسماءِ الأمْرَاضِ وألْقَابِ العِلَلِ والأوْجَاعِ
الوَبَاءُ المَرَضُ العامُّ .
العِدَادُ المَرَضُ الَّذي يَأْتي لِوَقْتٍ مَعْلُوم مِثْلُ حُمَّى الرِّبْعِ والغِبِّ وعادِيَّةِ السُّمِّ .
الخَلَجُ أَنْ يَشْتَكيَ الرَّجُلُ عِظَامَهُ مِنْ طُوًلِ تَعبٍ أَو مَشْي .
التَّوْصِيمُ شِبْهُ فَتْرةٍ يَجِدُهَا الإِنْسَانُ في أَعْضَائِهِ .
العَلَزُ القَلَقُ مِنَ الْوَجَعِ .
العِلَّوْصُ الوَجَعُ مِنَ التُخْمَةِ .
الهَيْضَةُ أَنْ يُصِيبَ الإنْسانَ مَغْصٌ وكَرْب يَحْدث بَعْدَهُما قَيْء واخْتلاف .
الخِلْفَةُ أَنْ لا يَلْبَثَ الطَّعامُ في البَطْنِ اللُّبْثَ المُعْتَادَ بَلْ يَخْرُجُ سَرِيعاً وَهُوَ بِحَالِهِ لَمْ يتغَيَّرْ مَعَ لَذْع وَوَجَع واختِلافٍ صَدِيدِي .
الدُّوَارُ أنْ يكون الإِنْسانُ كَأَنَّهُ يُدَار بِهِ وتُظْلِمُ عَيْنُه وَيهُمُّ بالسُّقُوط .
السُّباتُ أَنْ يكونَ مُلقىً كالنَّائِمِ ثُمَّ يحِسُّ وَيَتَحَرَّكُ إِلا أَنَّهُ مُغَمِّضُ العَيْنَيْنِ ورُبَّما فَتَحَهُما ثُمَّ عَادَ .
الفالِجً ذَهابُ الحِسِّ والحَرَكَةِ
اللَّقْوَةُ أَنْ يَتَعَوَّجَ وَجْهُهُ ولا يَقْدِرَ على تَغْمِيضِ إحْدَى عَيْنَيْهِ .
التَّشَنُّجُ أَنْ يَتَقَلَّصَ عضْو مِنْ أَعْضَائِهِ .
الكابُوسُ أَنْ يُحِسَّ في نومِهِ كَأَنَّ انْساناً ثَقِيلاً قَدْ وَقَعَ عَلَيْهِ وضَغَطَهُ وأَخَذَ بأنْفَاسِهِ .
الاسْتِسْقَاء أَنْ يَنْتَفِخَ البَطْنُ وَغَيْرُهُ مِنَ الأَعْضَاءِ وَيدُومَ عَطَشُ صَاحِبِهِ .
الجُذَامُ عِلَّةٌ تُعَفِّنُ الأعْضاءَ وتُشَنِّجُها وتُعوِّجُها وتُبِحُّ الصَّوتَ وتَمْرُطُ الشَّعرَ .
السَّكْتَةُ أنْ يَكُونَ الإنْسانُ كأنَّهُ مُلقىً كالنَّائِمِ يَغِطُّ من غَير نَوْم ولا يُحِسُّ إذا جُسَّ .
الشُّخُوصُ أَنْ يَكُونَ مُلْقىً لا يَطْرِفُ وهو شاخِص .
الصَّرعُ أنْ يَخِرَّ الإِنْسَان ساقِطاً وَيلتَوِي وَيضْطَرِبَ وَيفْقِدَ العَقْلَ .
ذاتُ الجَنْبِ وَجع تَحْتَ الأَضْلاَع ناخِسٌ مَعَ سُعال وَحُمَّى .
ذاتُ الرِّئةِ قَرْحَة في الرِّئَةِ يَضِيقُ مِنْهَا النَفَسُ .
الشَّوْصَةُ رِيح تَنْعَقِدُ في الأَضْلاَع .
الفَتْقُ أَنْ يَكُونَ بالرَّجُلِ نُتُوء في مَرَاقِّ البَطْنِ فإذا هوَ استَلْقَى وَغَمَزَهُ إلى داخِل غَابَ وإذَا اسْتَوَى عَادَ .
القَرْوَةُ أنْ يَعْظُمَ جِلْدُ البَيْضَتَيْنِ لِرِيح فِيهِ أو مَاءٍ أو لِنُزُولِ الأَمْعَاءِ أو الثَّرْبِ .
عِرْقُ النَّسَا مَفْتُوح مَقْصُورٌ وَجَع يَمْتَدُّ من لَدُنِ الوَرِكِ إلى الف
شارك المقالة:
Facebook
Facebook
Twitter
Twitter
WhatsApp
WhatsApp
202 مشاهدة
المراجع +
فقه اللغة للثعالبي
هل أعجبك المقال
0
0
مواضيع ذات محتوي مطابق
مقالات من نفس التصنيف
في تَقْسِيمِ الشَّهَوَاتِ
في تَقْسِيمِ الشُّرْبِ
في تَقْسِيمِ الصُّدُورِ
في تَقْسِيمِ الصُّعُودِ
في تَقْسِيمِ الضَيقِ
في تَقْسِيمِ الطُّولِ عَلَى مَايُوصَفُ بِهِ
الأكثر مشاهدة من نفس التصنيف
في تَفْصِيلِ أسْماءِ الحِبَالِ وأوْصَافِهَا
في مَعَايِبِ الرَّجُلِ عِنْدَ احْوَالِ النّكَاحِ
في تقسيم البُرْءِ
لا يقال
نأسف لذلك!
×
لماذا كان المقال غير مفيد؟
2 + 2
×
التصنيفات
تصفح المواضيع
دليل شركات العالم
سياسة ملفات الارتباط
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.
موافق
سياسة الخصوصية