تَفْصِيلُ أسماءِ الأمْرَاضِ وألْقَابِ العِلَلِ والأوْجَاعِ

الكاتب: زينب عثمان -

تَفْصِيلُ أسماءِ الأمْرَاضِ وألْقَابِ العِلَلِ والأوْجَاعِ

 

  1. الوَبَاءُ المَرَضُ العامُّ .
     
  2. العِدَادُ المَرَضُ الَّذي يَأْتي لِوَقْتٍ مَعْلُوم مِثْلُ حُمَّى الرِّبْعِ والغِبِّ وعادِيَّةِ السُّمِّ .
     
  3. الخَلَجُ أَنْ يَشْتَكيَ الرَّجُلُ عِظَامَهُ مِنْ طُوًلِ تَعبٍ أَو مَشْي .
     
  4. التَّوْصِيمُ شِبْهُ فَتْرةٍ يَجِدُهَا الإِنْسَانُ في أَعْضَائِهِ .
     
  5. العَلَزُ القَلَقُ مِنَ الْوَجَعِ .
     
  6. العِلَّوْصُ الوَجَعُ مِنَ التُخْمَةِ .
     
  7. الهَيْضَةُ أَنْ يُصِيبَ الإنْسانَ مَغْصٌ وكَرْب يَحْدث بَعْدَهُما قَيْء واخْتلاف .
     
  8. الخِلْفَةُ أَنْ لا يَلْبَثَ الطَّعامُ في البَطْنِ اللُّبْثَ المُعْتَادَ بَلْ يَخْرُجُ سَرِيعاً وَهُوَ بِحَالِهِ لَمْ يتغَيَّرْ مَعَ لَذْع وَوَجَع واختِلافٍ صَدِيدِي .
     
  9. الدُّوَارُ أنْ يكون الإِنْسانُ كَأَنَّهُ يُدَار بِهِ وتُظْلِمُ عَيْنُه وَيهُمُّ بالسُّقُوط .
     
  10. السُّباتُ أَنْ يكونَ مُلقىً كالنَّائِمِ ثُمَّ يحِسُّ وَيَتَحَرَّكُ إِلا أَنَّهُ مُغَمِّضُ العَيْنَيْنِ ورُبَّما فَتَحَهُما ثُمَّ عَادَ .
     
  11. الفالِجً ذَهابُ الحِسِّ والحَرَكَةِ
     
  12. اللَّقْوَةُ أَنْ يَتَعَوَّجَ وَجْهُهُ ولا يَقْدِرَ على تَغْمِيضِ إحْدَى عَيْنَيْهِ .
     
  13. التَّشَنُّجُ أَنْ يَتَقَلَّصَ عضْو مِنْ أَعْضَائِهِ .
     
  14. الكابُوسُ أَنْ يُحِسَّ في نومِهِ كَأَنَّ انْساناً ثَقِيلاً قَدْ وَقَعَ عَلَيْهِ وضَغَطَهُ وأَخَذَ بأنْفَاسِهِ .
     
  15. الاسْتِسْقَاء أَنْ يَنْتَفِخَ البَطْنُ وَغَيْرُهُ مِنَ الأَعْضَاءِ وَيدُومَ عَطَشُ صَاحِبِهِ .
     
  16. الجُذَامُ عِلَّةٌ تُعَفِّنُ الأعْضاءَ وتُشَنِّجُها وتُعوِّجُها وتُبِحُّ الصَّوتَ وتَمْرُطُ الشَّعرَ .
     
  17. السَّكْتَةُ أنْ يَكُونَ الإنْسانُ كأنَّهُ مُلقىً كالنَّائِمِ يَغِطُّ من غَير نَوْم ولا يُحِسُّ إذا جُسَّ .
     
  18. الشُّخُوصُ أَنْ يَكُونَ مُلْقىً لا يَطْرِفُ وهو شاخِص .
     
  19. الصَّرعُ أنْ يَخِرَّ الإِنْسَان ساقِطاً وَيلتَوِي وَيضْطَرِبَ وَيفْقِدَ العَقْلَ .
     
  20. ذاتُ الجَنْبِ وَجع تَحْتَ الأَضْلاَع ناخِسٌ مَعَ سُعال وَحُمَّى .
     
  21. ذاتُ الرِّئةِ قَرْحَة في الرِّئَةِ يَضِيقُ مِنْهَا النَفَسُ .
     
  22. الشَّوْصَةُ رِيح تَنْعَقِدُ في الأَضْلاَع .
     
  23. الفَتْقُ أَنْ يَكُونَ بالرَّجُلِ نُتُوء في مَرَاقِّ البَطْنِ فإذا هوَ استَلْقَى وَغَمَزَهُ إلى داخِل غَابَ وإذَا اسْتَوَى عَادَ .
     
  24. القَرْوَةُ أنْ يَعْظُمَ جِلْدُ البَيْضَتَيْنِ لِرِيح فِيهِ أو مَاءٍ أو لِنُزُولِ الأَمْعَاءِ أو الثَّرْبِ .
     
  25. عِرْقُ النَّسَا مَفْتُوح مَقْصُورٌ وَجَع يَمْتَدُّ من لَدُنِ الوَرِكِ إلى الف
شارك المقالة:
202 مشاهدة
المراجع +

فقه اللغة للثعالبي

 
 

 

هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook