ثم أقدمتهن شعث النواصي يتهادين في فضول الدلاص تحت بيض كأنما صقلوها بالذي أضمروا من الإخلاص وظباء خاضت بهن المذاكي في تلاع من الدماء غصاص ينتعلن الخدود من تحت حجن قد تلففن في شعور النواصي بعد ضرب ما قتله لمقيد وطعان ما جرحها لقصاص وابتدار النجاء وهو غلاء بنفوس على الحتوف رخاص تنطق البيض في الطلى والعوالي في الكلى أبشري بفوت الخلاص لو ركبتم منا الرياح فرارا لتردى بكم ركوب المعاصي كم دعيتم أن لات حين شقاق فأبيتم فلات حين مناص
نحن نستخدم ملفات تعريف الارتباط (كوكيز) لفهم كيفية استخدامك لموقعنا ولتحسين تجربتك. من خلال الاستمرار في استخدام موقعنا ، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.