ما عزّ من لم يصحب الخذما
وارحم صباك الغضّ، إنّهم
لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ
إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ