رجعت لنفسي فاتَهمت حصاتي
رموني بعقمٍ في الشباب وليتني
ولدت ولما لم أجدْ لعرائسي
وسعت كتاب الله لفظاً وغاية ً
فكيف أضيقُ اليوم عن وصف آلة
أنا البحر في أحشائه الدر كامن
فيا وَيحكم أبلى وتَبلى مَحاسِني
فلا تكلُوني للزمان فإنّني
أَيهجرنِي قومِي عفا الله عنهمُ