تغيرتِ المودة ُوالاخاءُ
و =أسلمني الزمانُ إلى صديقٍ
وَرُبَّ أَخٍ وَفَيْتُ لهُ وَفِيٍّ
أَخِلاَّءٌ إذا استَغْنَيْتُ عَنْهُمْ
يديمونَ المودة ما رأوني
وإن غنيت عن أحد قلاني
سَيُغْنِيْنِي الَّذي أَغْنَاهُ عَنِّي
وَكُلُّ مَوَدَّة ٍ للِه تَصْفُو
وكل جراحة فلها دواءٌ
ولَيْسَ بِدَائِمٍ أَبَدا نعِيْمٌ
اذا نكرتُ عهداً من حميمٍ
إذَا مَا رَأْسُ أَهْلِ البَيْتِ وَلَّى