حكم جميلة في الصدق

الكاتب: زينب عثمان -
حكم جميلة في الصدق

حكم جميلة في الصدق.

 

الصدق هو قول الحقيقة التي يواطئ بها اللسان القلب والكلام المطابق للواقع، وهو من أساسيات المجتمع واكتماله، وهي من فضائل السلوك البشري ذات الأهمية ووالنفع العظيم، وأمرنا الإسلام بالصدق وأبعدنا عن الكذب، وهنا في هذا المقال سوف تجد أجمل الحكم عن الصدق.

 

حكم عن الصدق

  • ما قرن شيء إلى شيء أفضل من إخلاص إلى تقوى، ومن حلم إلى علم، ومن صدق إلى عمل، فهي زينة الأخلاق ومنبت الفضائل.
  • متى يجيء اليوم الذي نتكلم فيه كلام الشرف، ونعد وعد الصدق، وتقوم حياتنا على التواصي بالحق.
  • الصدقُ أفضلُ شيءٍ أنت فاعلهُ … لا شيءَ كالصدقِ لا فخرٌ ولا حسبُ.
  • الكذبُ راقَكَ أنه متجملٌ … والصدقُ ساءكَ أنه عريانُ
من ساءَ من مرضٍ عضالٍ طبعهُ … يستقبحُ الأيامَ وهي حسانُ.
  • والصدقُ أفضلُ ما حضرتَ به … ولربما ضرَّ الفتى كذبُهْ.
  • والصدقُ يبرزُ في المحافلِ عارياً … والكذبُ لا يكفيهِ ألفُ ستارِ.
  • والصدقُ من كرمِ الطباعِ وطالما … جاءَ الكذوبُ بخجلةٍ ووجومِ.
  • والمرءُ ليس بصادقٍ في قولهِ … حتى يؤيدَ قولهُ بفعالهِ.
  • الصدق أن لا يكذب اللسان، والصديقية أن لا يكذب القلب.
  • كذب اللسان أن يقول ما لم يقل، وأن يقول ولا يفعل، وكذب القلب أن يعقد فلا يفعل.
  • إن حضارة الإنسان وتاريخه ومستقبله ..رهن كلمة صدق وصحيفة صدق وشعار صدق.. فبالحق نعيش، وليس بالخبز وحده أبدا.
  • قال صبية المدينة: كنا نسير وراء (أشعب) وضاق بنا فزعم أن (عمرو بن عثمان) يقسم أموالا بين الناس، وحين صدقناه وانصرفنا نبحث عن هذه الأموال، فوجئنا به يسعى إلى (عمرو بن عثمان) وقد صدق كذبته!.
  • نعم إن الأمر صدق وحق.. ولا شيء يستحق البكاء من الإنسان أكثر من خطيئته ولا شيء.
  • ازرع الصدق والرصانة تحصد الثقة والأمانة.
  • الصدق عز والباطل ذل.
  • الصادق من يصدق في أفعاله صدقه في أقواله.
  • الصدق ربيع القلب، وزكاة الخلقة، وثمرة المروءة، وشعاع الضمير.
  • لقد أباحَكَ غشاً في معاملةٍ … من كنتَ منه بغيرِ الصدق تنتفعُ.
  • اذا لم تتعلم الصدق من الاخرين فلا تحاول أن تعلمهم طريقتك الفريدة في الكذب.
  • وماذا تكون العفة والأمانة والصدق والوفاء والبر والإحسان وغيرها،
إذا كان فيمن انقطع في صحراء أو على رأس جبل؟
أيزعم أحد أن الصدق فضيلة في إنسان ليس حوله إلا عشرة أحجار؟.
  • إذا كنت صادقا فلماذا تحلف.
  • الصدق عمود الدين وركن الأدب وأصل المروءة.
  • عليك بالصدق وإن قتلك.
  • نضرة الوجه في الصدق.
  • قبل أن نطلب الصدق من الآخرين علينا أن نعلم أطفالنا الصدق..
  • النجاة في الصدق.
  • ليس من أغراك بالعسل حبيبا بل من نصحك بالصدق عزيزا.
  • ليس من الضروري أن يكون كلامي مقبول، من الضروري ان يكون صادقا.
  • لاتنظروا إلى صيام أحد، ولا إلى صلاته، ولكن انظروا من إذا حدّث صدق، وإذا ائتُمِن أدى، وإذا أشفى – أي هم بالمعصية.
  • الخطابة هي الكفاءة العالية في رفع الكذب إلى مرتبة الطرب، وفي الخطابة يكون الصدق ذلة لسان.
  • للصدق رائحة لا تشم بالأنوف ولكن تحس بالقلوب.
  • إذا كان هناك سرا للسعادة الزوجية فهو ألا تخلد إلى النوم وفي صدرك شئ تجاه شريكك .
فإذا ما كان الصدر صافياً نقياً، إنسابت منه المشاعر بصفاء وصدق وما صفا صوت العود إلّا لخلو جوفه..
  • إزرع الصدق والرصانة تحصد الثقة والأمانة.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • مكارم الأخلاق عشر: صدق اللسان، وصدق البأس، وإعطاء السائل، وحسن الخلق، والمكافأة بالصنائع، وصلة الرحم ….
  • الصدق، والإخلاص، البساطة والتواضع، والكرم، وغياب الغرور، والقدرة على خدمة الآخرين – وهي صفات في متناول كل نفس – هي الأسس الحقيقية لحياتنا الروحية.
  • من أفضل البر: الجود في العسر، والصدق في الغضب، والعفو عند المقدرة..
  • الصدق جيد لكنه يخرج، والكذب سيئ لكنه يسمن..
  • ازرع الصدق والرصانة تحصد الثقة والأمانة.
  • الصدق هو الفصل الأول من كتاب الحكمة.
  • قل لجلادي العالم أن السياط لا تلغي القيم، وأن المشانق لا تقتل المبادئ وأن التعذيب لا يميت الحقوق، واقرأ في شموخ وصدق ( قل هو الله أحد ) كما قرأها بلال بن رباح، فعاش عليها ومات عليها، وقد بقي صوته ينقل حياً على هواء القلوب عبر أثير الصدق والصمود والإصرار والصلاح والصبر.
  • إن أردت الكلمة المؤثرة، فاجعلها صادقة من القلب، وعشها بكل جوارحك حتى تعبر عما بداخلك فتمتلئ حسناً وحرارة وصدقاً وإخلاصاً .. فكم من كلمة أو خطة أو قصيدة بلا روح، فهي جثة هامدة لا تتحرك ولا تحرك ساكناً، لأنها قدمت بلا معاناة ولا معايشة ولا صدق، فخسرت قيمتها وتأثيرها ووقعها.
  • كن صادقاً، وتذكر دائماً أن أول الصدق أن تكون صادقاً مع الله سبحانه.
  • الإيمان أن تؤثر الصدق حين يضرك على الكذب حين ينفعك.
  • الصدق موجود والكذب اختراع.
  • الصدق الذي يقال بقصد سئ، أقبح من الكذب.
  • لا تحلفن على صدق أو كذب... فإن أبيت فعد الخلف بالله.
  • حفظ السر من صدق الوفاء..
  • البيعان بالخيار ما لم يتفرقا، فغن صدق البيعان وبينا بورك لهما في بيعهما، وإن كذبا وكتماً فعسى أن يربحا ربحاً ما ويمحقا بركة بيعهما.
  • ولا مدح ما لم يمدح المرء نفسه... بأفعال صدق لم تشنها الخسائس.

 

الصدق والوفاء

  • لا تخف أبداً أن ترفع صوتك من أجل الصدق والحقيقة ومن أجل التعاطف ضد الظلم والكذب والطمع، لو فعل كل الناس ذلك .. سيتغير العالم.
  • ربما لم يكن أحداً صادقاً بما يكفى ليعرف الصدق.
  • إن المرأة لا تهزأ من الحب ولا تسخر من الوفاء إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها.
  • لسانك موقفك فلا تهنه ولا تكثر في وعد لا تستطيع الوفاء به أو وعيد لا يجد ما يدعمه في قدرتك.
  • توهمتك فارساً قادماً من عصور الوفاء المنقرضة وتوهمتني غانية قادمة من أقبية الخداع لتعبث بك وكان كلانا مخطئاً.
  • إنك حينما تَصدُق أحيانا إنما تريد أن تهرب من الصدق.
  • كم يلزمها من الأكاذيب، كي تواصل الحياة وكأنه لم يأت! كم يلزمها من الصدق، كي تقنعه أنها انتظرته حقّا.
  • أقول الصدق لأني أحبه لا أخاف النار ولا أطمع في الجنة.
  • معنى العقل وعمله تمييز الأشياء وتفصيلها.. ومعنى الصدق وعمله ثبات الأشياء في مواضعها.. ومعنى الجهل وعمله تلبيس الأشياء وتخليطها.. ومعنى الكذب وعمله وضع الأشياء في غير مواضعها.
  • كيف يكون النسر شعاراً لشعوب مثل البطريق.. لا تعرف ما معنى السير ولا تعرف معنى التحليق.. وعلى سوط الذلة تغفو وعلى صوت الخوف تفيق .. سنرى أن الصدق صدوق ونرى أن الحق حقيق .. حين نرى راية أمتنا تخفق في ريح بلاهتها وعليها صورة إبريق.
  • بكت لأنها كذبت وبكت لأنها ليست حرة في قول الصدق.
  • إنكم في زمان القائل فيه بالحق قليل واللسان فيه عن الصدق كليل واللازم فيه للحق ذليل .. أهله منعكفون على العصيان، مصطلحون على الإدهان .. فتاهم عارم وشيخهم آثم وعالمهم منافق وقاريهم ممارق .. لا يحترم صغيرهم كبيرهم ولا يعول غنيهم فقيرهم.
  • الموت مع الصدق خير من الحياة مع الكذب.
  • الصدق هو الفصل الأول من كتاب الحكمة.
  • الصدق جوهرة قد تختفي أحياناً تحت ركام الأوهام. *اذا عجز القلب عن احتواء الصدق عجز اللسان عن قول الحق. *من يتلمس الصدق الصادقون .. ومن يرى الذوق أهله .. فلا يرى الطيب إلا الكرام .. ففاقد الشئ لا يعطيه. *من خساسة النفاق أنه يتكلم بلهجة تحاذي الصدق ويتلون بلون الواقع المحسوس. *الخطابة هي الكفاءة العالية في رفع الكذب إلى مرتبة الطرب، وفي الخطابة يكون الصدق زلة لسان. *لا تنم على غلّ ولا تصبحَ على شهوة ولا تسع إلى طمع ولا تسابق إلى سلطة وإنّما اجعل همك واهتمامك في الخير والبر والحق والصدق، والمروءة والمعونة قاصداً وجه ربك على الدوام.
شارك المقالة:
89 مشاهدة
هل أعجبك المقال
0
0

مواضيع ذات محتوي مطابق

التصنيفات تصفح المواضيع دليل شركات العالم
youtubbe twitter linkden facebook