حكم رائعة عن الندم.
حكم جميلة عن الندم
-
ندمت على أنني لم أعد حكيماً كما كنت في يوم مولدي.
-
انقسم العديد منا إلى قسمين، قسم يندم على الماضي وقسم يخشى المستقبل.
-
لا يوجد ما يستحق الندم غير ما يضيع من العمر في هذا الندم.
-
الندم المبالغ به ضرب من انتحار العقل.
-
تتلخص معاناة الناس في الحياة بأمرين؛ توقع المستقبل والندم على الماضي.
-
الندم على السكوت خير من الندم على القول.
-
إذا لم نستطع أن نتوب فإننا لن نستطيع أن نسامح.
-
كلما تقدمت بالعمر وجدت أن ما تندم عليه هو ما لم تفعله.
-
تكلم وأنت غاضب وسوف يكون أفضل كلام تندم عليه طوال حياتك.
-
من فقد الأمل فقد الندم.
-
أن تتأكد خير من أن تتأسف.
-
الندم هو الإرث الطبيعي لكبر السن.
-
أفضل الندم على الأشياء التي فعلتُها بدلاً من الندم على الأشياء التي لم أفعلها.
-
قال أحد الحكماء: أنا لا أندم على من ظننته صديق فخذلني، بل أندم على من ظننته عدواً فساعدني.
-
إن سعيت لإخفاء أصلك فلن يعود عليك ذلك إلا بالندم.
-
لا يندم على فعل الجميل أحد ولو أسرف وإنما الندم على فعل الخطأ وإن قل.
-
الندم لا يؤدي إلا إلى إبقائكم عالقين في فخ الماضي.
حكم عن الندم في الحب
-
أحسد الناس الذين يعرفون الحُب دون ندم، الذين لديهُم شخص ما يتقبلهُم على النحو الذي هُم عليه.
-
ندم الإنسان على اختياره لشخص معين عندما يسلم له عقله وقلبه ومشاعره ويجعله يتحكم بها لمصالحه، خاصة عندما يكون هذا الشخص لا يقدر الحب ولا يعرف قيمته.
-
يكون الندم أشد قسوةً عندما تجعل هذا الشخص يرسم لك مستقبلك وأحداثك وتفاصيلك وفقاً له ولمصالحه، وكل ذلك تحت مسمى الحب.
حكم عن الندم بالحياة
-
ما ندمت على سكوتي مرة، لكنني ندمت على الكلام مراراً.
-
من لعب بعمره ضيع أيام حرثه، ومن ضيّع أيام حرثه ندم أيام حصاده.
-
أن تتأكد خير من أن تتأسف.
-
زخارف الدّنيا أساس الألم، وطالب الدنيا نديم الندم فكن خليّ البال من أمرها، فكلّ ما فيها شقاءٌ وهمّ.
-
قلة الدين وقلة الأدب وقلة الندم عند الخطأ وقلة قبول العتاب أمراض لا دواء لها.
-
لطالما ندمت على أنني لم أعد حكيماً كما كنت في يوم مولدي.
-
من لعب بعمره ضيع أيام حرثه، ومن ضيع أيام حرثه ندم أيام حصاده.
-
إن للتوبة روحاً وجسداً، فروحها استشعار قبح المعصية وجسدها الامتناع عنها.
-
بعض الذكريات ألم، وبعضها ندم.
-
إذا لم نستطع أن نندم فإنّنا لن نستطيع أن نسامح.
-
الندم هو الخطأ الثاني.
-
الأسف يضاعف الرغبة في الندم.
-
ما الذكريات إلا ندم ملطف.
-
إن الندم يسكن مع اليسر والإقبال، ويهب مع العسر والإدبار.
أبيات شعرية عن الندم
-
يقول الشاعرابن معصوم المدني في قصيدته دع الندامة لا يذهب بك الندم:
دع الندامة لا يذهب بك الندم
-
-
-
-
-
فلست أول من زلت به قدم
هي المقادير والأحكام جارية ٌ
-
-
-
-
-
وللمهيمن في أحكامه حِكمُ
خفِّض عليك فما حالٌ بباقية ٍ
-
-
-
-
-
هيهات لا نعمٌ تبقى ولا نقم
قد كنت بالأمس في عز في دعة ٍ
-
-
-
-
-
حيث السرور وصفوا العيش والنعم
واليوم أنتَ بدار الذلِّ مُمتهنٌ
-
-
-
-
-
صفرُ اليدين فلا بأسٌ ولا كرمُ
كأن سيفك لم تلمع بوراقه
-
-
-
-
-
وغيث سيبك لم تهمع له ديم
ما كان أغناكَ عن حِلٍّ ومرتحلٍ
-
-
-
-
-
لولا القضاءُ وما قد خطَّه القلمُ
يا سفرة ً أسفرت عن كلِّ بائِقة ٍ
-
-
-
-
-
لا أنتجت بعدك المهرية الرسم
حللت في سوح قومٍ لا خلاق لهم
-
-
-
-
-
سِيان عندهم الأنوارُ والظُّلمُ
تسطو بأسدِ الشَّرى فيها ثعالبُها
-
-
-
-
-
والصقر تصطاده الغربان والرخم
ويفضل الغمدُ يومَ الفخر صارمَه
-
-
-
-
-
وتستطيلُ على ساداتها الخدمُ
إن لم يبِنْ لهم فضلي فلا عَجبٌ
-
-
-
-
-
فليس يطرب شادٍ من به صمم
أو أنكروا في العلى قدري فقد شهدت
-
-
-
-
-
حتماً بما أنكروه العُربُ والعجمُ
ما شان شأني مقامي بين أظهرهم
-
-
-
-
-
فالتبرُ في التُّرب لم تنقص له قِيمُ
لا تعجبوا لهمومي إن برت جسدي
-
-
-
-
-
وأصبحت نارُها في القلب تَضطرمُ
فهم كل امرئٍ مقدار همته
-
-
-
-
-
وليس يفترقان الهَمُّ والهِممُ
لا كان لي في رقاب المعتفين يدٌ
-
-
-
-
-
ولا سعت بي إلى نحو العلى قدم
إن لم أشقَّ عُباب البحر ممتطياً
-
-
-
-
-
هوجاءَ ليس لها عُقْلٌ ولا خُطُمُ
أما الركابُ فقد أوليتُهنَّ قِلى ً
-
-
-
-
-
والخيلُ لا قرعت أشداقَها اللُّجمُ
ما زلتُ أطوي عليها كلَّ مقفرة
-
-
-
-
-
يهماء لا نصبٌ فيها ولا علم
فلم أنل عندها مما أُؤمِّلُه
-
-
-
-
-
إلاّ أمانيَّ نفس كلُّها حُلمُ
يا للرجال لخطب جل فادحه
-
-
-
-
-
حتى المعارفُ ضاعت عندها الذممُ
ما إن وثقت بخلّ أو أخي ثقة ٍ
-
-
-
-
-
إلاَّ دهاني بخطب شرُّه عَممُ
وكلُّ ذي رَحمٍ أوليتُه صلة ً
-
-
-
-
-
شكت إلى ربِّها من قطعِه الرَّحِمُ
هذا ابن أمي الذي راعيت قربته
-
-
-
-
-
ما كان عندي بسوء الظنِّ يُتَّهم
أدنيته نظراً مني لحرمته
-
-
-
-
-
وذو الديانة للأرحام يحترمُ
أضحى لعِرضي مع الأعداءِ
-
-
-
-
-
منتهكاً وراح للمال قبل الناس يلتهم
ما صانَ لي نسباً يوماً ولا نشباً
-
-
-
-
-
ولا رعى لي عهوداً نقضُها يَصِمُ
قد كنتُ أحسبَه بالغيب يحفظني
-
-
-
-
-
ولو زواني عنه الموت والعدم
حتى إذا غبت عنه قام منتهباً
-
-
-
-
-
داري وراح لما خلَّفتُ يغتنمُ
تالله ما فعل الأعداء فعلته
-
-
-
-
-
كلا ولا اهتضموا ما ظل يهتضم
هلاَّ نَهاهُ نُهاه أو حفيظتُه
-
-
-
-
-
عن سلب ما حلي النسوان والحرم
وافى بهن وما أوفى بذمته
-
-
-
-
-
سلباً عواطل لا سورٌ ولا خدم
أين الفتوة إن لم ينهه ورعٌ
-
-
-
-
-
ولم يَخَفْ غبَّ ما قد راح يجترم
هبه أضاعَ إخائي غير محتشمٍ
-
-
-
-
-
أليس عن دون هذا المرء يحتشم
كأنَّه كان مطويّاً على إحنٍ
-
-
-
-
-
فعندما غبت عنه راح ينتقم
ما كان هذا جزائي إذ رعيتُ له
-
-
-
-
-
حقَّ الاخاءِ ولكن للورى شيمُ
فقل سلامٌ على الأرحام ضائعة ً
-
-
-
-
-
فقد لعمري أضاعت حقَّها الأممُ