حكم الإمام الشافعي<br>حكم شعرية عن النصيحة:<br><br>عمدني بنصحك في انفرادي<br><br>وجنبني النصيحة في الجماعة.<br><br>وجنبني النصيحة في الجماعة.<br><br>وجنبني النصيحة في الجماعة.<br><br>وجنبني النصيحة في الجماعة.<br><br>فإن النصح بين الناس نوع<br><br>من التوبيخ لا أرضى استماعه.<br><br>من التوبيخ لا أرضى استماعه.<br><br>من التوبيخ لا أرضى استماعه.<br><br>من التوبيخ لا أرضى استماعه.<br><br>وإن خالفتني وعصيت قولي<br><br>فلا تجزع إذا لم تعط طاعه.<br><br>فلا تجزع إذا لم تعط طاعه.<br><br>فلا تجزع إذا لم تعط طاعه.<br><br>فلا تجزع إذا لم تعط طاعه.<br><br>حكم شعرية عن السكوت:<br><br>وجدت سكوتي متجرا فلزمته<br><br>إذا لم أجد ربحا فلست بخاسر.<br><br>إذا لم أجد ربحا فلست بخاسر.<br><br>إذا لم أجد ربحا فلست بخاسر.<br><br>إذا لم أجد ربحا فلست بخاسر.<br><br>وما الصمت إلا في الرجال متاجر<br><br>وتاجره يعلو على كل تاجر.<br><br>وتاجره يعلو على كل تاجر.<br><br>وتاجره يعلو على كل تاجر.<br><br>وتاجره يعلو على كل تاجر.<br><br>حكم شعرية عن تجنّب السفيه:<br><br>يخاطبني السفيه بكل قبح<br><br>فأكره أن أكون له مجيبا.<br><br>فأكره أن أكون له مجيبا.<br><br>فأكره أن أكون له مجيبا.<br><br>فأكره أن أكون له مجيبا.<br><br>يزيد سفاهة فأزيد حلما<br><br>كعود زاده الإحراق طيبا.<br><br>كعود زاده الإحراق طيبا.<br><br>كعود زاده الإحراق طيبا.<br><br>كعود زاده الإحراق طيبا.<br><br>حكم شعرية عن الحياة:<br><br>دع الأيام تفعل ما تشاء<br><br>وطب نفسا إذا حكم القضاء.<br><br>وطب نفسا إذا حكم القضاء.<br><br>وطب نفسا إذا حكم القضاء.<br><br>وطب نفسا إذا حكم القضاء.<br><br>ولا تجزع لحادثة الليالي<br><br>فما لحوادث الدنيا بقاء.<br><br>فما لحوادث الدنيا بقاء.<br><br>فما لحوادث الدنيا بقاء.<br><br>فما لحوادث الدنيا بقاء.<br><br>وكن رجلا على الأهوال جلداً<br><br>وشيمتك السماحة والوفاء.<br><br>وشيمتك السماحة والوفاء.<br><br>وشيمتك السماحة والوفاء.<br><br>وشيمتك السماحة والوفاء.<br><br>وإن كثرت عيوبك في البرايا<br><br>وسرك أن يكون لها غطاء.<br><br>وسرك أن يكون لها غطاء.<br><br>وسرك أن يكون لها غطاء.<br><br>وسرك أن يكون لها غطاء.<br><br>تستر بالسخاء فكل عيب<br><br>يغطيه كما قيل السخاء.<br><br>يغطيه كما قيل السخاء.<br><br>يغطيه كما قيل السخاء.<br><br>يغطيه كما قيل السخاء.<br><br>ولا تر للأعادي قط ذلاً<br><br>فإن شماتة الأعداء بلاء.<br><br>فإن شماتة الأعداء بلاء.<br><br>فإن شماتة الأعداء بلاء.<br><br>فإن شماتة الأعداء بلاء.<br><br>ولا ترج السماحة من بخيل<br><br>فما في النار للظمآن ماء.<br><br>فما في النار للظمآن ماء.<br><br>فما في النار للظمآن ماء.<br><br>فما في النار للظمآن ماء.<br><br>ورزقك ليس ينقصه التأني<br><br>وليس يزيد في الرزق العناء.<br><br>وليس يزيد في الرزق العناء.<br><br>وليس يزيد في الرزق العناء.<br><br>وليس يزيد في الرزق العناء.<br><br>ولا حزن يدوم ولا سرور<br><br>ولا بؤس عليك ولا رخاء.<br><br>ولا بؤس عليك ولا رخاء.<br><br>ولا بؤس عليك ولا رخاء.<br><br>ولا بؤس عليك ولا رخاء.<br><br>إذا ما كنت ذا قلب قنوع<br><br>فأنت ومالك الدنيا سواء.<br><br>فأنت ومالك الدنيا سواء.<br><br>فأنت ومالك الدنيا سواء.<br><br>فأنت ومالك الدنيا سواء.<br><br>ومن نزلت بساحته المنايا<br><br>فلا أرض تقيه ولا سماء.<br><br>فلا أرض تقيه ولا سماء.<br><br>فلا أرض تقيه ولا سماء.<br><br>فلا أرض تقيه ولا سماء.<br><br>وأرض الله واسعة ولكن<br><br>إذا نزل القضا ضاق الفضاء.<br><br>إذا نزل القضا ضاق الفضاء.<br><br>إذا نزل القضا ضاق الفضاء.<br><br>إذا نزل القضا ضاق الفضاء.<br><br>دع الأيام تغدر كل حين<br><br>فما يغني عن الموت الدواء.<br><br>فما يغني عن الموت الدواء.<br><br>فما يغني عن الموت الدواء.<br><br>فما يغني عن الموت الدواء.<br><br>حكم المتنبي<br>وَالهَمُّ يَختَرمُ الجَسيمَ نحافةً<br><br>وَيُشيبُ نَاصية الصبيّ وَيُهرمُ.<br><br>وَيُشيبُ نَاصية الصبيّ وَيُهرمُ.<br><br>وَيُشيبُ نَاصية الصبيّ وَيُهرمُ.<br><br>وَيُشيبُ نَاصية الصبيّ وَيُهرمُ.<br><br>ذو العقل يشقى في النعيم بعقله<br><br>وأخو الجهالة في الشقاوة ينعــم.<br><br>وأخو الجهالة في الشقاوة ينعــم.<br><br>وأخو الجهالة في الشقاوة ينعــم.<br><br>وأخو الجهالة في الشقاوة ينعــم.<br><br>نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا<br><br>أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا<br><br>من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ<br><br>خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ<br><br>فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ<br><br>وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ<br><br>إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ<br><br>فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ<br><br>فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ<br><br>فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ<br><br>فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ<br><br>فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ<br><br>كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ<br><br>كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ<br><br>كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ<br><br>كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ<br><br>حكم علي بن أبي طالب<br><br>النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها.<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها.<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها.<br><br>إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها.<br><br>لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها.<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها.<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها.<br><br>إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها.<br><br>فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها.<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها.<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها.<br><br>وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها.<br><br>أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها.<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها.<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها.<br><br>حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها.<br><br>أَموالُنا لِذَوي الميراثِ نَجمَعُها<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها.<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها.<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها.<br><br>وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها.<br><br>كَم مِن مَدائِنَ في الآفاقِ قَد بُنِيَت<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها.<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها.<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها.<br><br>أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها.<br><br>لِكُلِّ نَفسٍ وَإِن كانَت عَلى وَجَلٍ<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها.<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها.<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها.<br><br>مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها.<br><br>فَالمَرءُ يَبسُطُها وَالدَهرُ يَقبُضُها<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويه.<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويه.<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويه.<br><br>وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويه.<br><br>حكم زهير بن أبي سلمى<br><br>سَئِمتُ تَكاليفَ الحياة وَمَن يَعِش<br><br>ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ.<br><br>ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ.<br><br>ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ.<br><br>ثَمانينَ حَولاً لا أَبا لَكَ يَسأَمِ.<br><br>رَأَيتُ المَنايا خَبطَ عَشواءَ مَن تُصِب<br><br>تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ.<br><br>تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ.<br><br>تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ.<br><br>تُمِتهُ وَمَن تُخطِئ يُعَمَّر فَيَهرَمِ.<br><br>وَأَعلَمُ عِلمَ اليَومِ وَالأَمسِ قَبلَهُ<br><br>وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم.<br><br>وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم.<br><br>وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم.<br><br>وَلَكِنَّني عَن عِلمِ ما في غَدٍ عَم.<br><br>وَمَن لا يُصانِع في أُمورٍ كَثيرَةٍ<br><br>يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ.<br><br>يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ.<br><br>يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ.<br><br>يُضَرَّس بِأَنيابٍ وَيوطَأ بِمَنسِمِ.<br><br>وَمَن يَكُ ذا فَضلٍ فَيَبخَل بِفَضلِهِ<br><br>عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ.<br><br>عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ.<br><br>عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ.<br><br>عَلى قَومِهِ يُستَغنَ عَنهُ وَيُذمَمِ.<br><br>وَمَن يَجعَلِ المَعروفَ مِن دونِ عِرضِهِ<br><br>يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ.<br><br>يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ.<br><br>يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ.<br><br>يَفِرهُ وَمَن لا يَتَّقِ الشَتمَ يُشتَمِ.<br><br>ومن لا يزد عن حوضه بنفسه<br><br>يهدم ومن يخالق الناس يعلم.<br><br>يهدم ومن يخالق الناس يعلم.<br><br>يهدم ومن يخالق الناس يعلم.<br><br>يهدم ومن يخالق الناس يعلم.<br><br>وَمَن هابَ أَسبابَ المَنِيَّةِ يَلقَها<br><br>وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ.<br><br>وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ.<br><br>وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ.<br><br>وَإن يرق أَسبابَ السَماءِ بِسُلَّمِ.<br><br>وَمَن يَعصِ أَطرافَ الزُجاجِ ينلنهُ<br><br>يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ.<br><br>يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ.<br><br>يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ.<br><br>يُطيعُ العَوالي رُكِّبَت كُلَّ لَهذَمِ.<br><br>وَمَن يوفِ لا يُذمَم وَمَن يُفضِ قَلبُهُ<br><br>إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ.<br><br>إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ.<br><br>إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ.<br><br>إِلى مُطمَئِنِّ البِرِّ لا يَتَجَمجَمِ.<br><br>وَمَن يَغتَرِب يَحسِب عَدُوّاً صَديقَهُ<br><br>وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ.<br><br>وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ.<br><br>وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ.<br><br>وَمَن لا يُكَرِّم نَفسَهُ لا يُكَرَّمِ.<br><br>وَمَهما تَكُن عِندَ اِمرِئٍ مِن خَليقَةٍ<br><br>وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ.<br><br>وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ.<br><br>وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ.<br><br>وَإِن خالَها تَخفى عَلى الناسِ تُعلَمِ.<br><br>وَمَن يزل حاملاً على الناسَ نَفسَهُ<br><br>وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ.<br><br>وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ.<br><br>وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ.<br><br>وَلا يُغنِها يَوماً مِنَ الدَهرِ يُسأَمِ.