حكم عن الصداقة.
حكم وأمثال عن الصداقة والصديق
-
الصديق عند الضيق.
-
الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين.
-
عبسة الصديق خير من ابتسامة الأحمق.
-
الصديق الذي صنعته بالهدايا سوف يشتريه غيرك.
-
من لديه صديق حقيقي لا يحتاج إلى مرآة.
-
صديق الجميع، الجميع أصدقاؤه.
-
أفضل الأصدقاء صديق قديم.
-
حتى في الجحيم من المستحسن اتخاذ صديق.
-
البئر الجيد يعطيك الماء عند القحط، والصديق الجيد تعرفه عند الحاجة.
-
يمكننا التخلص من صديق بكلمة واحدة، لكن ألف كلمة لا تكفي لاكتسابه.
-
من يبحث عن صديق لا عيب فيه يبقى دون صديق.
-
يعرف المرء بأقرانه.
-
أشتم صديقك في الخفاء ولكن امدحه أمام الآخرين.
-
الألم الذي نتحمله من أجل صديق هو راحة.
أقوال في الصداقة والصديق
-
إن صديقك هو كفاية حاجتك وهو حقلك الذي تزرعه بالمحبة وتحصده بالشكر، وهو مائدتك وموقدك لأنك تأتي إليها جائعاً وتسعى وراءه مستدفئاً.
-
الصديق الحقيقي روح واحدة في جسدين.
-
الصديق كالمصعـد إمّا يأخذك إلى الأعلى، أو يسحبك إلى الأسفل، فاحذر أي مصعد تأخذ.
-
متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة.
-
كل أمجاد العالم لا توازي صديقاً صادقاً.
-
المتشابهون يتصادقون.
-
المرء غني بأصدقائه.
-
الوسيلة الوحيدة لاكتساب الأصدقاء هي أن تكون أحدهم.
-
يعرف الأصدقاء الحقيقيون وقت المحنة.
-
الرجل بلا صديق كاليمين بلا شمال.
-
إذا شدّ صديق طيب على يدك فإنّ يدك لا تذوب في يده، بل تصبح أكثر دفئاً وقوة.
-
الصديق الحق هو من يعتبرك شخصاً ممتازاً رغم علمه أن بك بعض العيوب.
-
صديق الكل ليس صديقاً لأحد.
-
دور الصديق هو أن يكون إلى جانبك عندما تخطئ لأنّ الجميع سوف يكون إلى جانبك عندما تكون على حق.
-
لدي أصدقاء لا أود أن أستبدل صداقتهم بملوك العالم.
-
المشي مع صديق في الظلام خير من أن تمشي وحدك في الضوء.
-
ثلاثة لا يعرفون إلا عند ثلاث: الشجاع عند الحرب، والحليم عند الغضب، والصديق عند الحاجة.
-
الثراء يصنع الأصدقاء، لكن المحن تختبرهم.
-
ازدهار الصداقة لا يكون إلّا إذا كانت الذاكرة ضعيفة بحيث تنسى الأخطاء.
-
من لم يعد صديقك، لم يكن صديقك أبداً.
-
صديقك من يصارحك بأخطائك لا من يجملها ليكسب رضاك.
-
الصداقة الحميمة علاج أحسن من الطب، الصديق طبيب عظِيم لا يقدّر بثمَن.
-
أيّها الصديق أنت الجسم الثاني لروحي، وكما في قلبك لي فإنّه في قلبِي لك.
-
الصديق الحقيقي هو من تستطيع أن تكون معه غريب الأطوار بكل ثقة.
-
من أحبَّك في عسرِك ويُسرك دون أن ينتَظر منك معروفاً واحتمَلك في غضبك وسرورك دون أن يُضمِر لك سوءاً، فذلك هو الصديق.
-
الصديق الحقيقي هو من يشعر بألمك عندما تخفيه.
-
أعرف الصديق من فعله وليس من كلامه، وأعرف الحبيب من اهتمامه وليس من لسانه.
-
الصديق الحقيقي يعرف نقاط ضعفك، لكنّه يظهر لك نقاط قوتك.
-
الصديق مسمى لشخص معك بكل الظروف، وليس على حسب الظروف.
-
الصديق الوفي، نعمة الحياة الثمينة، لا يحظى بها أيّ شخص.
أقوال الحكماء في الصديق
-
ما من شيء أدل على شيء، ولا الدخان على النار، من الصاحب على الصاحب.
-
حافِظ على الصديق، ولو في الحريق.
-
استكثِرْ من الصديق؛ فإنّ أقدرَ ما تصيبُ: أن يبلُغَه موتُك فيدعوَ لك.
-
الصديق إنسان هو أنت، إلّا أنّه غيرك.
-
نُصيب الصديق تأديب، ونزيه العدو تأنيب.
-
اعرِف أخاك بأخيه قبلك.
-
صحبة الأخيار تورث الخير، و صحبة الأشرار تورث الشر.
قصائد شعرية عن الصديق
إِذَا المَـرْءُ لاَ يَـرْعَـاكَ إِلاَ تَكَلُّفـاً
-
-
-
-
-
فَـدَعْهُ وَلاَ تُكْثِـرَْ علَيْـهِ التَّأَسُّفَـا
فَفِي النَّـاسِ أَبْدَالٌ وَفِي التَّرْكِ رَاحَـةٌ
-
-
-
-
-
وَفي القَلْبِ صَبْـرٌ لِلحَبِيبِ وَلَوْ جَفـا
فَمَا كُلُّ مَنْ تَـهْوَاهُ يَهْـوَاكَ قَلْبُـهُ
-
-
-
-
-
وَ لاَ كُلُّ مَنْ صَافَيْتَـهُ لَكَ قَدْ صَفَـا
إِذَا لَمْ يَكُـنْ صَفْـوُ الوِدَادِ طَبِيعَـةً
-
-
-
-
-
فَلاَ خَيْـرَ فِي خِـلِّ يَـجِيءُ تَكَلُّفَـا
وَ لاَ خَيْـرَ فِي خِلٍّ يَـخُونُ خَلِيلَـهُ
-
-
-
-
-
وَيَلْقَـاهُ مِنْ بَعْـدِ المَـوَدَّةِ بِالجَفَـا
وَيُنْكِـرُ عَيْشـاً قَدْ تَقَـادَمَ عَهْـدُهُ
-
-
-
-
-
وَ يُظْهِـرُ سِرًّا كَانَ بِالأَمْسِ قَدْ خَفَـا
سَلاَمٌ عَلَى الدُّنْيَـا إِذَا لَمْ يَكُنْ بِـهَا
-
-
-
-
-
صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِـفَا
-
قصيدة لمحمد سامي البارودي:
لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ
-
-
-
-
-
بلِ الصديقُ الذي تزكو شمائلهُ
إنْ رابكَ الدهرُ لمْ تفشلْ عزائمهُ
-
-
-
-
-
أَوْ نَابَكَ الْهَمُّ لَمْ تَفْتُرْ وَسائِلُهُ
يَرْعَاكَ فِي حَالَتَيْ بُعْدٍ وَمَقْرَبَة ٍ
-
-
-
-
-
وَلاَ تغبكَ منْ خيرٍ فواضلهُ
لا كالذي يدعى وداً، وباطنهُ
-
-
-
-
-
من جمر أحقادهِ تغلى مراجلهُ
يذمُّ فعلَ أخيهِ مظهراً أسفاً
-
-
-
-
-
لِيُوهِمَ النَّاسَ أَنَّ الْحُزْنَ شَامِلُهُ
وَذاكَ منهُ عداءٌ في مجاملة ٍ
-
-
-
-
-
فَاحْذَرْهُ، وَ اعْلَمْ بَأَنَّ اللَّهَ خَاذِلُهُ
-
قصيدة ابن الرومي البارودي:
حبَّذا حِشمة ُ الصديق إذا ما
-
-
-
-
-
حَجَزتْ بينه وبين العقوقِ
حين لا حبَّذا انبساطٌ يؤدّيـ
-
-
-
-
-
ـه إلى بخسِ واجباتِ الحقوقِ
وُكِّلتْ حاجتي إليك فأضحت
-
-
-
-
-
وهي مني بموضع العَيوقِ
وجعلت الصديق أولى بأن يلـ
-
-
-
-
-
ـغى ويرضى بخلَّبات البروقِ
أحمدُ اللَّه ما وردتُ من الإِخ
-
-
-
-
-
وان غير المُكدِّر المطروق
وإلى اللَّه أشتكي أن ودِّي
-
-
-
-
-
ليس ممن ودِدتُ بالمرزوق
مِقتي غيرَ وامقٍ تقرعُ القلـ
-
-
-
-
-
ـب فطوبى لوامقٍ موموق
كم ترى لي ذخيرة ً عند خِلٍّ
-
-
-
-
-
سقطت من جِرابه المخروق
أيها المعشرُ الهداة إلى الرُشـ
-
-
-
-
-
ـدِ أبينوا لنا بيان الصَّدوق
أين مَنْجاتُنا إذا ما لقينا
-
-
-
-
-
من مُسيغ الشجا شجا في الحلوق.