غِبْتُمْ؛ فَأَظْلَمَ يَوْمِي بَعْدَ فُرْقَتِكُمْ
قَدْ كُنْتُ أَحْسِبُني مِنْكُمْ عَلى ثِقَة ٍ
لَمْ أَجْنِ فِي الْحُبِّ ذَنْباً أَسْتَحِقُّ بِهِ
وَ منْ أطاعَ رواة َ السوءِ - نفرهُ
أدهى المصائبِ غدرٌ قبلهُ ثقة ٌ
يا ليلُ طلْ، لا أشتَهي
لوْ باتَ عندي قمرِي
يا ليلُ خبّرْ: أنّني
بِاللَّهِ قُلْ لي: هَلْ وَفَى ؟