لا ذنْبَ لكلِّ الأديانْ ..
الذنبُ بِطبْعِ الإنسانِ ..
وإنَّكَ يا هذا إنسانْ ..
كُـنْ ما شِـئتَ ..
رئيسـاً،
مَلِكـاً،
خانـاً،
شيخـاً،
د هـْقـاناً،
كُـنْ أيّـاً كانْ
من جِنسِ الإنسِ أو الجَانْ ..
لا أسألُ عنْ شَكلِ السُّلطةِ..
أسألُ عنْ عَدْلِ السُّلطانْ.
لم أعرف أبداً أنّ الدّمع هو الإنسان