أخذت تسمية ليلة القدر من القدر والشرف، فهي ليلة عظيمة ليس لها مثيل، حيث إنّها تأتي في العشرة الأواخر من شهر رمضان المبارك، كما أوصانا رسول الله صلاة الله عليه وسلم بقيامها، والحكمة من ذلك أن نتذكّر نعمة الله علينا بنزول القران الكريم، والتقرّب إليه، وقد وردت أحاديث كثيرة للترغيب في قيام ليلة القدر ومنها: عن عائشة رضي الله عنها قالت: (أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كان يُرغِّبُ النَّاسَ في قيامِ رمَضانَ مِن غيرِ أنْ يأمُرَهم بعزيمةِ أمرٍ فيه فيقولُ مَن قام رمَضانَ إيماناً واحتساباً غُفِر له ما تقدَّم مِن ذَنْبِه وتُوفِّي رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم والأمرُ على ذلكَ كان الأمرُ على ذلكَ خلافةَ أبي بكرٍ وصَدراً مِن خلافةِ عُمَرَ).
هناك علامات كثيرة لليلة القدر، فقد يحدث بعضها أو أكثرها ومنها:
بعض المعتقدات الدارجة لم تُرو عن الرسول صلى الله عليه وسلم ولا صحّة لها، حتى وإن ذكرها بعض العلماء، ومنها:
موسوعة موضوع